المقالات

( من هنا وهناك ) ( ثروة الخليفة عثمان وحاشيتة , بعض السياسيين وحاشيتهم ) الجزء الثاني

1361 2014-04-29

4 - سعد بن ابي وقاص بنى دارة بالعقيق فرفع سمكها ووسع قضاءها 
5 - زيد بن ثابت , يذكر سعيد بن المسيب ان زيد بن ثابت حين مات خلف من الذهب والفضة ما كان يكسر بالفؤوس غير ما خلف من الاموال والضياع بقيمة مئة الف دينار ذهبي 
6 - يعلي بن منية , ترك خمسمئة الف دينار ذهبي وديونا على الناس وعقارات وغير ذلك من التركة ما قيمتة ثلاثمئة الف دينار ذهبي فلما بايع المسلمون عليا ع وضع خطتة ونهجة 
1- عزل كل ولاة عثمان 
2- استرجع الاموال المنقولة وغير المنقولة التي وزعها عثمان على حاشيتة واقاربة وولاتة فقال الامام علي ع ( واللة لو وجدت ان هذة الاموال قد تزوجت بها النساء وامهرت بها الاماء لاسترجعتها ومن ضاق علية الحق فالجور علية اضيق , لهذا ثار علية الذين سرقوا اموال المسلمين كطلحة والزبير ومعاوية وامثالهم كما استرجع سيف ودرع عثمان وبعضا من اموالة التي جمعها من بيت المال فما اشبة اليوم بالبارحة تعرف كثيرا من المسؤولين ممن كانوا في كندا واوربا ممن عاشوا طيلة حياتهم على رواتب الرعاية الاجتماعية ويشتغلون تحت الطاولة وبعضهم ادعى انة مريض نفسيا فيعفى عن العمل وهو يشتغل تحت الطاولة وكانوا حفاة عراة واذا اليوم يملكون العقارات والاموال ذكرت الامم المتحدة رسميا قبل اسبوعين ان 65 مليار دولار سرقت من العراق ونكرر لان الذكرى تنفع المؤمنيين وذكر الاتحاد الاوربي في شهر اب 2013 انة يحول من العراق شهريا 800 مليون يوروا ( مليار ومئة مليون دولار ) الى بنوك سويسرا وهذة احصائيتان دوليتان وليست دعاية انتخابية لمنافسي الحزب الحاكم , وهنالك شهادات من مسؤولين بدول الخليج والاردن ومصر وقد هيات هذة الحكومات قائمة باسماء واملاك هؤلاء لاعطائها للحكومة الوطنية النزيهة الجديدة اذا احسن العراقيون اختيار الاكفاء والانزة والاصلح وسنرجع ان شاء اللة الثروة المسروقةالتي تعادل ميزانيات دول عديدة لاصحابها الشرعيين الذين قدموا قرابين الشهداء , فهل سيستمع العراقيون للمراجع ام يصوتوا لنفس الوجوة الكريهة السارقة الفاشلة ؟ ان اللة لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم ونخبر كل العراقيين ان في ميزانية عام 2014 عجزا قدرة 45 مليار دولار اي ان العراق مطلوب 45 مليار + فوائد فسيبقى ابناؤكم واحفادكم يسددون هذا الدين واضافة الى ان عقود النفط مع شيل قد نهبت ثروة العراق والذي وقعها اضافة الى انة يحمل جنسية اجنبية وزوجتة ايضا اجنبية وبيست من اصل عراقي او عربي 
علي محسن التميمي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
المغترب النجفي \ كندا
2014-04-29
فعلا ماأشبه اليوم بالبارحه..... الطواغيت الحكام لايتعظون من ماضي اسلافهم ينهبون ويسلبون الحقوق من افواه المساكين والفقراء والمعوزين والايتام والثكلى الارامل والمرضى الذين يأنون بالأنين من عدم قدرتهم على العلاج والدواء والتطبب والسبب هو هذه المعادله الظالمه ولكن علي عليه السلام مع الحق والحق يدور معه حيث مادار بدون ان يلتفت الى هذه الدنيا وزخارفها وطمعها وحمرائها وصفرائها كان متعفف وزاهد ليس مثله احد ويحكم بالعدل وينصف كل مظلوم واليوم هؤلاء الدجاجله الذين يدعون انهم مع علي ومنهجه وشعارهم حيى على خير العمل المالكي هو الامل وقد ساوه نفسه بهذا الرجل العظيم زورا وبهتانا وقارن نفسه المريضه بنفس مطمئنه وقد سرق هو وعصابته امول ومدخرات العراق وحرم اهله ونال وسام الفساد والظلم والفشل ومن اعلى درجاته ويقول ماننطيها وكأنه ورث حكم ابيه على العراق واما تحججه بعدم النجاح هو ميخلوه شركائه بالحكم وهو مسيطر ويلعب وحده بالساحه وكل الوزرات والمؤسسات حتى المستقله منها تحت تصرفه والوزارات عباره عن دكاكين تجلب له الوارد اليومي والى صاحبها المالك والوزير يعمل بحصص متفاهم عليها مع جوقة الحراميه الوزاريه والى اين هذه الاموال هل يجمعها الى قبره ومعتقله وزنزانته المكبل بها والينظر الى حال الفراعه من قبله خزنوا كل اموالهم معهم والنتيجه الاموال شاهده على سرقاتهم ونهبهم امام الله سبحانه وتعالى وامام التاريخ ولعنة التاريخ هيه الانشوده التي ترن بمسامعهم على طول الدهر .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك