المقالات

وحدة المنهج قوة ..

2048 2020-06-14

مازن البعيجي ||   المنهج الفكري غير قضية التقليد والأول متصل بالقيادة المتصدية للأمور السياسية وما يحصل من صراع استكباري إسلامي بحاجة إلى قيادة مبسوطة اليد ولنضّع أكثر من خط تحت كلمة مبسوطة اليد! ، وبعد ذلك سنبين ان القضية لا تخص الدفاع عن شخص بعينه بل تخص قدرة ذلك الشخص لظروف موضوعية وواقعية أدت إلى اختيار منهجهُ القيادي للبعض وللبعض الآخر القيادي والتقليدي ولكن المهم علينا فهم الدور "القيادي" عبر منهج متفق عليه تَوافّقَ مع ما عرفته تلك الدولة او ذلك القائد المبسوط اليد والنموذج الوحيد لفهم قولي هو المنهج الذي عليه السيد "الولي الخامنئي" المفدى وهو يتبع الفكر الخميني وما خطهُ في معركة الصراع الإسلامي الاستكباري دون الخروج عن ذلك الخط قيد شعره! ولذلك لم يحتار الاخوة في حZب الله على الإطلاق في فهم الدور القيادي الكبير وليس المرجعي فيصح للبقية ممن يقلدون بقية المراجع والمجتهدين اعزهم الله تعالى أن يكونوا تحت لواء وقيادة الولي الفقيه مبسوط اليد .. ومن هنا علينا اتباع ثقافة قيادة عسكرية وعقيدة سياسية وما يتصل بكل ظروف الجهاد والتصدي من مورد واحد ، وهو الفكر الخميني دون التخبط والتشرذم فأن لم تكن العلمية حاكمة فهناك تجربة عمرها ٤١ عام حكمت وانتهى الأمر..   ( البصيرة ان لا تصبح سهماً بيد قاتل الحسين ومنه يسدده على دولة الفقيه ..مقال قادم نلتقي..دمتم)..
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك