المقالات

نصيحة ناصح حر


الى السيد مقتدى  والسيد عمار لايليق ان يقال غدا اوما يقال اليوم ان الامريكان وبني سعود قتلة شهداء الامة من ال الصدر وال الحكيم وشهداء العراق والامة الاسلامية هم الداعمون لكم الراغبون بكم والساعون لاجبار دواعش السنة والكرد للتحالف معكم  ..!!

لم اضع القابكم امام اسمائكم عامدا متعمدا فهي اليق ان اضعها على اسمي واسم كل حر من ان نسمح ان يدنسهما امريكي او وهابي وكلامي هذا حتى حين ..؟!

والحين هو اعلان موقفكما السريع والصارم تجاه مايفعله ابناء السحاقيات من تدخل سافر ووقح ومستفز في شان تشكيل الحكومة القادمة ..

لايسعدنا ذلك ولايسعدنا ان تكونوا وكل عراقي عبيد لاحد فكونوا احرار واعلنوها فقد غالى في مديحكم الاوباش واراذل البسيطة والتاريخ  ..

اعلنوها وعلى رؤوس الاشهاد وتخلصوا من عارها فان من ترضى عنه امريكا عليه مراجعة كله وبعضه وقولوها لمن يريد الالتحاق بالكتلة الاكبر اي كان اطرافها انتم او غيركم لا تحالف مع من تدعمه امريكا ويرحب به بني سعود  لان هؤلاء ان مدحوكم ذموكم وسلخوكم من اصولكم فلا تفرطوا بتلك الاصول العريقة والتاريخ يسجل وتخالفوا بعد الموقف مع من يرغب شعبكم والاحرار بهم اي كانت عناوينهم  ..

اعلاه نصيحة اخ محب للخير والاحرار لا العبيد وتصيحة لمن يتقبل النصح الطاهر  باحسن القبول  .

وسؤال اذكركم به تعرفون اجابته .. الظاهرون في الصورة من قتلهم ومن غيبهم ومن حرمنا منهم 

احمد مهدي الياسري الصدر الحكيم

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ااحمد مهدي الياسري
2018-09-11
السلام عليك ايتها الزينبية الطاهرة يارعاك الله الذي اساله ان يبعد عنك الحسرة والضيق والكدر واي بلاء وتلك الايام تتداولنا وتتقلب بنا شرقا وغربا وشمالا وجنوبا ولما نزل على العهد الذي عهدتمونا عليه نصول هنا ونجول هناك ولم نترجل وهناك عدة مواقع جهادية يتحرك من خلالها سيفي قلمي نبضكم ونبض اوجاعكم وكما يقال لكل مكان وزمان ووضع مقال واسال الله ان اوفق لاسعادكم ونصرة حقوقكم اسال الله ان يديم عزه عليكم وان لايحرمنا من طاهر دعائكم وهذه صغحاتي على شبكات التواصل ممكن ان تجدوا هناك المزيد .. احمد مهدي الياسري الثانية https://web.facebook.com/ahmedalyassiriy313 صفحتي الاولى https://web.facebook.com/ahmdmhdy.alyasry على تويتر https://twitter.com/ahmedalyassiriy على التلغرام https://t.me/alyassiriyahmed
بغداد
2018-08-29
بت اتحسر على تلك الايام التي كان قلمكم يسطر لنا اوجاع الماضي لرسم خارطة المستقبل قلمكم الان بيانات اكثر مما هي مقالات ايها السيد الفاضل وهو اشارة الى ان الوضع بات صعبا جدا فانت تصرخ وتسنتجد وتبين وترجو وتهدد وتتحير كيف تلفت اتنتباه الاصم والابكم وان ليس الا للانسان الا ما سعى بارك الله لكم في السعي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك