المقالات

( من هنا وهناك ) رد على رد الاخ محمد هادي النجفي

1280 00:50:49 2014-05-19

علي محسن التميمي

3 - ان قولك ( ان اهتمام المالكي باراء المراجع خصوصا السيد السيستاني لعلى سمعت واطلعت على ذلك لعدة مرات ) الحقائق والوقائع تنفي ذلك بل ان حزب الدعوة وجة مرتزقة للتهجم على المراجع وخاصة المرجع الشيخ بشير النجفي حفظة اللة واتهموة بتهم قذرة لا تليق الا بهم كرروا سمفونية حزب صدام القذر , مرجع عربي مرجع دين فارسي وافغاني وباكستاني وهذا اعلام الرفاق الذين ضمهم المالكي لحزبة , القران يقول ( ان اكرمكم عند اللة اتقاكم ) وان الراد على المرجع كالراد على الامام ع والراد على الامام كالراد على الله


4 - يقول الاخ ( بما ان الموضوع يخص ذكر المرجع السيستاني دام ظله فيجب ان تكون مقربا ومخولا ) ايها الاخ ان الدفاع عن اي مرجع ديني ورمز من رموزنا المحترمة الدينية والوطنية لا يوجب ان نكون قريبين جسميا منها هم قريبون روحيا منا وحبنا لها منجاة لنا من النار هم وكلاء الحجة ع ولا فرق بين التهجم على المرجع البشير وغيرة غذانا المرحوم الوالد منذ صغرنا ان نكون كما اوصى الامام على ع الحسنيين وهو على فراش الموت كونا للظالم خصما وللمظلوم عونا ,

فكنا ندافع عن الثورة الجزائرية قبل ان تنتصر على المستعمر , وكنا ندافع عن الشعب الفيتنامي رغم انهم بوذيون ومنذ سقوط الشاة ولحد اليوم مازلت مدافعا عن الجمهورية بصلابة وخاصة ضد ممن يسمون انفسهم يسياسين عراقيين او غير عراقيين وبعضهم يرتدي العمامة , ويكيل الاتهامات الباطلة للجمهورية لحد اليوم , لقد زرت المرجع حفظة اللة مرة في حياتي وزرت الجمهورية مرة في حياتي علما بانهم ارجعوني من الحدود بمهران لانتهاء الفيزة , اتمنى منك يااخ الاطلاع على سنوات الفشل ( الفضائح ) على اليوتيوب وكذلك مقابلات البغدادية مع النائب عدنان الجنابي , وغيرة لترى الفضائح , ان موقفي كسياسي مخضرم زرت اكثر من 30 بلدا وعشت باربعة بلدان منها كندا التي اعيش بها منذ 27 سنة ورؤيتي لعدم انقطاع الكهرباء في كندا طيلة 27 سنة الا ثلاث مرات فقط بعاصفة ثلجية ومساحتها 9,5 مليون كم مربع ,

عشت بالمغرب البلد الفقير بين عام 78 , 84 ولم ينقطع الكهرباء يوما واحدا وراتبي كمدرس بالمغرب ولم يحتسبوا خدمتي في العراق ل 7 سنين كان ما يعادل 170 دينارا في 3,3 دولار , اما راتبي في الجزائر فكان ما يعادل 240 دينار عراقيا في 3,3 دولار , وكان راتبي بالعراق بالعراق 36 دينارا في 3,3 دولار وفوق سرقات البعث لخيراتنا قتل 6 مليون عراقي وما زال البعث يقتل الابرياء ببركة المختار وساكشف لك اوراقي بمقالة اخرى ان شاء اللة تعالى . 


علي محسن التميمي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
المغترب النجفي \ كندا
2014-05-19
المدافع عن الفاسد والظالم والضلالي وسارق قوة الشعب هو بالاحرى يدافع عن الشيطان ومن اعوانه المقربين ويحشر معه لانه من احب قوما حشر معهم فكل من دافع ويدافع عن المالكي بعد ان اصبح طريد المرجعيه هو عدو للمرجعيه وليس منتمي اليها بل خارج التغطيه واللي يسير بخط غير خطها فهو مبتدع ولن يقبل منه عملا وخارج عن ملتنا ومذهبنا ..... اعوان الظالمين ووعاظ السلاطين هم ادوات الشيطان الرجيم وحطب لنار جهنم ووقودها .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك