المقالات

حدث في مثل هذه الايام؛ انقلاب طارق الهاشمي..والعاقل يفتهم 

1886 2022-08-27

عباس الزيدي ||   في مثل هذه  الايام  والاجواء الايمانية للاستعداد للزيارة الاربعينية  حيث ينشغل ايناء العراق بتلك الشعيرة  تم القاء القبض على احد المدانين  بنشر مجموعة من العجلات  الهوائية والدراجات النارية  المفخخة  في مناطق  حزام   بغداد بدرجة 360 درجة  وبعد القاء القبض عليه اعترف اعترافات خطيرة  استطاع  ابناء احد الاجهزة الامنية  تحليلها بان المدعو المجرم الهارب  طارق الهاشمي يقود انقلابا مخطط على حكومة  السبد نوري المالكي  له حسب المراحل التالية  اولا _ عند انطلاق  الزوار الى كربلاء العشق يقوم بنشر المفخخات على طريق العودة  للزائرين   ثانيا _ استثمار انشغال القوات الامنية  بالانذار والانتشار لتامين حماية الزيارة المليونية  من العمليات  الارهابية انذاك    ثالثا _ بعد عودة الزائرين  يقوم باحتجازهم عن طريق تفجير المفخخات  رابعا _ تتحرك قوة من فوج الحماية الخاص بالاضافة الى  275 عنصر من  اشخاص تم ادخالهم الى مقراته في المنطقة الخضراء  على كل السياسين  والنواب باحتجازهم  مع عوائلهم مع مساوتهم  بتسليم السلطة والاقرار له بالزعامة او الاعتراف  بمايسمى الانقلاب  خامسا _ يتحرك على قناة العراقية  القريبة من الخضراء واعلان اتقلابة  سادسا _كان هناك دعم عربي وخليجي مسبقا  ساند لهذه الخطوة  والمؤامرة  سابعا _ تم ا ابلاغ السيد المالكي وببسالته وشجاعته  المعهودة   ورغم سفره خارج العراق  انذاك تم افشال مؤامرة الانقلاب  والقاء القبض على عناصر حماية المجرم طارق الهاشمي وتم تدوين اعترافهم قضائيا ومن ثم هروب الهاشمي  ثامنا_  تم توثيق تلك المؤامرة مع مجموعة من المؤامرات في كتابي ايات النزال الذي طبع  في بيروت والتي اتحدث فيها عن مآثر وبطولات  حشد الله المقدس  وبعض من السفر الخالد لكتائب سيد الشهداء  المقاومة
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك