المقالات

ظافر العاني رسول الشيطان..

2188 2015-05-23



رسل الشيطان, هم الذين يدفعون بأتجاة الاقتتال بين أبناء الشعب الواحد,ولايدفعون للأصلاح, وردم الهوة بين مكوناتة, وهم سياسي الفتنة, وشيوخ الفنادق, وخوارج العصر الدواعش,أما الداعون والمهيأون, للقتل والفتنة والتدمير, فهم عباد الشيطان, هم من يسرقون ثروات العراق, ويخصصونها لأنفسهم, تحت شرع دين الشيطان.

هذه الديانة, تناقض وتعارض, كل الديانات التي أنزلها الباري تعالى, هي ديانةالسيخ (ظافر العاني), رفع شعاراً لديانتة, لا للزيارات المليونية,لا لتعطيل الشوراع, لا للحشد الشعبي,الذي يدافع عن أعراضكم وأرضكم, لاحكم الا للشيطان.

يتم الدخول الى ديانة عبادة الشيطان,كل من لدية الرغبة بالقتل, والتدمير والعبث بأرواح المواطنيين,أمرت ديانتهم, بالأنتقام, بمن أطاعوا أمر الأنتقام,وباركت هذه الديانة الثأرات, لكل من لديه ثأراً من بريْ.
محافظاتهم أنتقمت, بأفراط عقد العراق, ومدن أنتقمت وأخرى تتأهب للأنتقام, أنتقامُ لم يسلم منه شبخٌ وأمرأة,شاب وشابةٌ,حتى الرضيع في بطن أمة لم يسلم من حقدهم,ولاتقع مأسي حرب الشيطان, الا على العائلات الشيعية, فتحول الزوجات الى أرامل , والأمهات الى ثكلى, والأطفال الى أيتام, والشباب الى معاقين وجرحى اومهجريين.

يحدث ذلك وعائلات أئمة الكفر, من رسل الشيطان في فنادق دول الجوار,ظافر العاني, والنجيفيين, والمطلك وسليمان وغيرهم, في أوربا يلعبون, وفي السعودية وتركيا يتنزهون,وفي الأمارات يتسوقون,لاشهادة, لا نصر, لا روح وريحان, لاجنان ولاحورٌ عين, لمن قتل على يد جند الشيطان,فالقتل عندهم اللعان, وحسب أعتقادهم ومذهبهم, يذهب الى جهنم والدهان,هذه الحرب هي من نفخات الشيطان,فليس له الا الجحيم ولهب من حميم,ومصيرٌ ذميم ذلك العاني ظافر رسول الشياطيين.

لقد دق وتد الطائفية, بين أبناء الشعب بتصريحاتة المقيتة, وجعل نار شيطانه, تحرق أبناء شعبنا المسكين,نسأل الله إن يدق في رأسه, وتداً من نار,ذلك الذي أراد أن يكون حاكماً ورسولاً لعباد الشيطان,الذي أستغنى على فقرِ وتهجير وقتل المظلومين,من أبناء وطني الجريح, مارس طقوس ديانة, بأكل لحوم العراقيين, التي تناثرت أشلائها وأنضجتها نيران حقدهم,في هذه الفتنة الملعونة, على موائد من ذهب في دول الجواراللئيم, يشرب من دمائنا التي تسيل متدفقتاً,الذي يريد أن يكون وقوداً لهذه الحرب,من ثوار الفنادق وساسة الصدفة الملعونيين, جديراً بهم أن يكونوا عباداً للشياطين ورسولهم الرجيم , ظافر العاني اللعين.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك