المقالات

( من هنا وهناك ) هل الذين ينتقدون عدنان الاسدي ايتام المقبور صدام ؟

1604 01:12:00 2014-04-02

علي محسن التميمي

رد على الغضبان وسنان عبد الرزاق 
اولا- كتب فراس الغضبان الحمداني في 20 - 3 مقالة يمجد عدنان الاسدي وهاجم كل من ينتقدة 
1- قال فراس الغضبان ( اسد وزارة الداخلية الذي يقف مضحيا براحتة ونفسة من اجل الوطن في مواجهة الارهاب ومافيات الفساد وعصابات الجريمة 
2- نحيلك الى تقرير النزاهة في السنين الماضية جاء فية ان وزارتي الداخلية والدفاع هما اكثر فسادا وصل الامر الى ان صفقة يوقعها المالكي مع بوتين فيها فساد لولا بوتين جزاة اللة خيرا لما عرفناها 
3- صفقة اجهزة كشف المتفجرات بين وزارتي الداخلية هذة وصمة عار في جبين الحكومة والحزب الحاكم , تصل درجة القذارة الى استيراد اجهزة لا تكشف المتفجرات , فكم من دماء اريقت واشلاء تطايرت من العراقيين بسببها , ولولا كشف الحكومة البريطانية ومحاكمتها الجناة وسجنة 10 سنوات وتغريمة واعتبار جريمتة خسيسة لما عرفنابها , فاين لجنة التحقيق وماذا عملت لكبار الضباط فاذا كان الاسدي مضحيا في محاربة الفساد وعصابات الجريمة لما حدثت الجرائم يوميا ولما حدثت فضائح 
4- كشفت وزارة التخطيط ان وزارة امنية انفقت 95 بالمئة من ميزانيتها وان نسبة الانجاز 1 بالمئة اين صرفت تلك الاموال كشفت ذلك النائبة فيان دخيل 
5- كشف امس تقرير رئيس لجنة النزاهة بالبرلمان ان اكبر وزارة في عدد التزوير بالشهادات هي الداخلية ( من فمك ادينك ) الاسدي يشغل المنصب منذ 9 سنيين وان عدد الشهداء يتراوح بين نصف مليون شهيد + ضعفهم جرحى , هل هذا يدل على علما ان الرجل كفوء وماذا يحمل من شهادة وخبرة وماذا قدم , الفلوجة منذ 4 اشهر لم تحرر الا يدل هذا على ان رئيس الحكومة ووزيري الدفاع والداخلية مسؤولان مسؤولية كبيرة عن شهدائنا , الاعتصامات بدات قبل سنة واربعة اشهر وكانت الحكومة تدفع رواتبهم من نفط الجنوب وهم معتصمون الم يكن بامكان مخابرات الداخلية والدفاع عندما علموا بوجود 30 داعشي محاصرتها والقاء القبض عليهم 
6- اما هروب القتلة المجرمين من السجون فهذة ام الفضائح وتتحمل الداخلية 
7- ارجع الاسدي اكثر من 17 الف من ضباط مخابرات وامن صدام من المجتثين للداخلية وكرمهم باثر رجعي وهم سبب الفشل الذريع في عدم توفير الامن هؤلاء ربوا على افكار صدام وعفلق بتصفية المعارضة اعدموا رفاقهم عام 1979 هاجموا كربلاء وهل ينسى كل عراقي ماذا عمل رجال الامن بعد فشل الانتفاضة

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك