المقالات

الحكومة والمعول الأميركي


المهندس الأستشاري رحيم المالكي ||

                                  

من قذارة السياسة أستخدام العملة الاجنبية لأرغام الشعوب الرافضة لهيمنة وبلطجة السياسة الأميركية مثل استخدام الدولار كسلاح سياسي حين توفر البيئة المناسبة لذلك كوجود حكومة ضعيفة تخنع لأسيادها هنا يتضح شجاعة الحكومة بغض النظر من تكون علاوية أو سودانية وما بينهما من حكومات شتى مرهون بالتصرف الشجاع الوطني الغير تبعي متخذة من قول أمام المتقيين ما ضاع حق خلفه مطالب.

 يا أهل الحظ والبخت إن كان فيكم يا من تصدتم للمشهد السياسي الهش تعلمون إن كل شيئ من الطماطة للدواء مرتبط بالدولار الملعون  لماذ لا تتحررون منه وكل شيئ صنع في الصين صدروا نعمة الله ( النفط) والتي أصبحت نقمة على الفقراء وتخمة للأغنياء من خلال السياسة؟!

  صدروه بالين الصيني بدلاً من الدولار المشئوم وأدفعوا ديون أيران بالتومان مقابل الغاز المستورد ليوم الدين والبديل لسوء الادارة النفطية بحرق الغاز المصاحب عبثيا وأدفعوا ضرائب الشهادات المزورة بالليرة اللبنانية!

 البلد ستبقى اخباره غير سارة واحوال شعبه غير مريحة ما دام تدوير خلالات العبد السياسية يتم تدويرها منذ عقدين من الزمن وإلى حيث دماء وجوع العراقيين عمي الله وكيلكم والعباس كفيلكم أبسط مواطن عراقي يعرف بأن 90%  استيرادنا من الصين من الأبرة والمخيط وأعلام الزيارات والسيارات وووووو صدروا نفطكم بالين الصيني وسينطمر الدولار الأميركي ليوم يبعثون.

  بس هاي يرادلها زلم زينة گلوبها على العراقيين مو ذيول جذابة وواضح بيت الگصيد مع أعتزازي للنزر اليسير جداً جداً جداً لعنة الله ع كل سارق وحرامي أستفاد من مركزه الوظيفي وسرق قوت عيال فقراء ومساكيين شعبه ليملئ بطنه وبطون عشيرته ومقربيه من السحت الحرام غلس يا شعب وحيل بيك وابو زايد        

 

ــــــــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك