المقالات

اليمن/ الجنوب وصفاء النية معدومة

1845 2022-08-21

رجاء اليمني ||   أتكلم من حقيقة  على أرض الواقع  وحكاية الجنوب  أعطاهم الله البحر وأعطاهم خيراته ولكن وجد لديهم الكبر وعدم الوعي  وبالتالي الهروب من الواقع  والعمل على تطوير البلاد والهروب الى دول الخليج ونجد ذلك بكثرة في أهل حضرموت فأصبحوا عبيد المال للدولة المالكة في الخليج فبنوا في بلاد غيرهم ونسوا بلادهم وارضهم واختاروا الرفاهية للعيش خدام لحكام سلول وفي الأخير كافئتهم الدولة  هدموا بيوتهم وتم اعتبارهم مستأجرين من الحكومة بوجودهم في السعودية ودفع مبالغ خيالية فقط للجلوس لديهم فيأخذون كل مايملكون بدعوى باطلة  ادفعوا او ارحلوا لدينا خدم مع أن أهل شبوه وحضرموت أهل الحضارة هم أول من شيدوا ناطحات السحاب ولكن للأسف استثمروا في غير بلادهم وظلت الجنوب تحت أيادي مرتزقة قاموا ببيع الأرض للغازي استغرب كيف يفكرون بان الإصلاح  سوف ينتهي علي يد شريكه في الجريمة الإنتقالي والإنتقالي سوف يقضي على الحوثي استغرب من ذلك كله كإن الدم في عروقهم دم يهودي وليس يمني واستغرب انهم لايرون أنهم يستعينوا بالغازي  يأخذ الثروات وينهب الدولة ويعطيهم سلة غذائية او سبعة الف ريال لكل فرد اليس ذلك يدعو للاشمئزاز الا يجدون ذلك غباء وقد اعترف العالم بقوه أهل الشمال في التحرر والاستقلال وان الشمال رغم تحالف العالم عليه لازال يمتلك قوه بل وزادت تلك القوه في كل المجالات واصبح للحوثي  صولة وجولة ولكن الجنوب كل ما مرت به الايام  فإنه يتدهور وأكبر دليل على ذلك رغم إن الرواتب مقطعه عندنا إلا ان المدارس مفتوحة وهم رغم تسليم الرواتب لكن وجد لديهم إضراب لهذا هناك فرق بين السماء والأرض في كل المجالات والقوى والأساليب والتقدم بين الشمال والجنوب النصيحة التي اقدمها يكفي استهانه بالمواطن المستضعف  في الجنوب هذا للمتكبرين الذين لديهم حب انهم ارقى من الشمال ويسمونا بالدحابشه ونسوا بانهم عبيد وتسليم ادارة الدولة للسيد كي ينقذ ما تبقي. من  هذا الجسد الذي ينزف من ابنائه الذين. باعوا العرض قبل الارض وارتضوا الذل والهوان   *والعاقبه للمتقين*
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك