المقالات

الإمام السيستاني مرجعية الحلول

1841 2022-07-30

إياد الإمارة ||   الوضع في هذا البلد يسير من سيء إلى اسوء وظهور الناس يكاد يقطعها:  - الحزن والأسى..   - والعوز والحرمان..  - والسفه التضليل..  - ونزوا المتخلفين وذوي العقد..  فهذا هو واقع الحال في العراق. أنا و مَن على شاكلتي من "العوام" قاع هذا الشعب نسمع أنينه ونرى علامات الأسى عليه وهو "يتضور" ألماً تقلبه أوجاعه ذات اليمين وذات الشمال.. فمن حكم البعث الصدامي الإرهابي إلى إرهاب دموي  وآخر تضليلي كان أشد على الناس من قطع الرؤوس! هذه الساعات المعتمة الحاسمة شديدة الوطأة على العراقيين خصوصاً المساكين منهم: ١. الذين كانوا ضحايا البعث الصدامي المجرم. ٢. الذين لم يُنصَفوا كما ينبغي بعد العام (٢٠٠٣). ٣. الذين استجابوا لفتوى الجهاد الكفائي المقدسة وضحوا بكل ما لديهم في سبيل العقيدة والوطن. ٤. الذين أضرتهم الحكومة الحالية أشد الضرر وهي تحاربهم بأقواتهم. وإذ أنقل لكم الخبر فبكل صدق أقول لكم: إن العراقيين عالقون بآهاتهم وهم يتطلعون إلى حلول سيد النجف الأشرف الإمام السيد علي السيستاني دام ظله الوارف. نعم سيدي أيها الزاهد العابد في محرابك إلى جوار إمام الفقراء والمستضعفين أمير المؤمنين علي عليه السلام أدرك ابنائك إذ السيل قد بلغ الزبى.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك