المقالات

ثلاث دولارات ..!


 

حسن عبدالهادي العگيلي ||

 

 ثلاث دولارت فقط كافية لتُخرج ايران من كل تلك الضغوط التي قد تصل الى درجة المكابدة  الاقتصادية والسياسية والاعلامية.

   كيف ؟؟؟؟

 قال لي زميلي  الفلسطيني من الخليل

قلت:  يكفي أن يحين وقت اي مناسبة دينية أو وطنية ! لإسرائيل  فتقوم ايران بتكليف اي سفارة من سفاراتها بإرسال (باقة ورد) ثمنها لا يتعدى ثلاث دولارت مع بطاقة تهنئة .

وسينقلب الحال بسرعة عصا سحرية!!! ويكون مفتاحاَ مهما للتحاور الذي سينتج عنه تفرعات كثيرة جداَ وتتغير عناوين عديدة في المنطقة  ربما أبسطها ستعود عشوائيات الخليج الى حجمها الحقيقي ويلجم  السعودي!!

-- سكت برهة ثم قال لما لا تفعل  ايران ذلك؟

وليش هم مغلبين حالهم معنا،  بابتسامة.

قلت :  لأن ايران  ببساطة ترى اسرائيل كيان غاصب وأن الأرض هي فلسطينية   والفقه الشيعي المستند إلى القرآن وسنة النبي وآلائمة من ال بيته يحرم  الاعتراف بها كدولة.

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك