المقالات

رد على جوتيارعادل المتحدث الرسمي باسم حكومة إقليم كردستان..

1524 2021-06-30

 

عباس الزيدي ||

 

في البيان الاخير لكم وردت العديد من المغالطات والافتراءات وقبل الشروع في كشف تلك الأكاذيب نود أن نبين التالي:

اولا _ من ثوابتنا في فصائل المقاومة بأننا اذا ماقمنا بعملية لن ولم نتنصل عنها ونعلن ذلك جهارا نهارا

وان عملية اربيل قامت بها جهات معروفة وأعلنت ذلك في بيان صريح بأنها استهدفت قوات الاحتلال  وهذا شرف بتدافع نحوه  الأخيار  والأحرار

ولم يحالفنا الحظ في ذلك ولوكنا نحن الفاعلين لأعلنا  ذلك لكننا لن  نسرق  جهود الشرفاء وتدعي ماليس لنا  

ثانيا _ أن ما وصفته في بيانك  المدعوا  احمد المكثوصي فهوالسيد احمد المكثوصي نائب الأمين العام لكتائب سيد الشهداء   كيان سياسي مشارك في العملية السياسية ولديه نواب في البرلمان ومجالس المحافظات فكان من الأدب واللياقة  أن  تذكر  ذلك بحفظ المقامات

وان السيد المكصوصي أشهر من نار على علم ......

وَلَيْسَ قَوْلُكَ: مَن هذا؟ بضَائرِه العُرْبُ تَعرِفُ من أنكَرْتَ وَالعَجمُ

 هذا ابن فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ بِجَدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُوا

ثم ......

ان الميليشا تلك التي لا تاتمر بأوامر الدولة وخارج سيطرتها  وذلك ينطبق على البيشمركة جناح اربيل العائلي العشائري الحصري والغير ديمقراطي 

ثالثا _ نحن لسنا جدد على الحروب وضروبها  وفنونها وكلمتنا  مسؤولة ولن نقول شططا  أونفتري كذبا ومن ذوي الخبرة قد شهدت لنا  ساحات  المنازلة في تحرير الأرض والدفاع عن العراق وعن الإقليم يوم استنجد السيد مسعود البرزاني  بالشهيدين الجنرال سليماني والمهندس رضوان الله عليهما

لذلك ..عندما يقول السيد نائب الأمين العام أن الطائرات أطلقت  من اربيل فهي كذلك

ثالثا _ أن الافتراء والكذب  المحض هوما تفوهت به فإذا كان بيتك من زجاج فلا ترمي الناس بالحجر.

رابعا _، لنا اخوة في الإقليم ولازالت شواهد قبورنا هناك يوم كنا ندافع معا ضد النظام وكان غيرنا يتفق مع نظام صدام ليقتل أبناء جلدته 

ولاتعيدوا الكرة مرة اخرى  بالاتفاق مع إسرائيل وغيرها

خامسا _ أن بيانك  اللامنطقي مرفوض جملة وتفصيلا وانتم تتحملون جزاء  غير قليل من دماء ابنائنا  وشهدائنا  الذين تم استهدافهم على الحدود ليلة أمس من قبل الاحتلال الأمريكي الذي تقدمون له كل  وسائل الدعم  لقتل أبناء العراق

والسلام على من اتبع الهدى

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك