المقالات

( من هنا وهناك ) رد يجب ان يقرأ قبل الذهاب الى الانتخابات مراجعنا العظام اشرف منكم ( يارجاس ) (رد على مقال عزيز الخزرجي )

1822 00:46:03 2014-04-30

5 - لو كشف لنا عن اسماء الرفاق والرفيقات من مستشاري المالكي لاصيب العراقيون بالذهول , ان مدحك للشهيد الصدر الاول الذي قال ( لو كان اصبعي بعثيا لقطعتة ) نفاق واضح , لان المالكي ارجع قتلة الشهيد الصدر , الم يكن صباح الفتلاوي وشقيقتة حنان الفتلاوي من الرفاق اليس عبود قنبر المالكي ممن قمعوا الانتفاضة الشعبانية اليس صباح شغاتي مسؤول الجرائم بالداخلية عضو شعبة وفي امن صدام في وزارة الداخلية وكذلك مشعان الجبوري , 17 الف مجتث من مخابرات وامن صدام في الدفاع عشرات الالاف من المجتثين الذين ضربوا قباب الحسين ع والعباس وابيهما ع بالدبابات انة جريمة من تكريم هؤلاء , لقد تبرا ابن الشهيد محمد باقر الصدر من قيادات حزب الدعوة الحالي وطلب منهم رفع صور ابية قدس سرة من مقراتهم فلو كان لديك ذرة ضمير وحياء لوقفت بجنب ابن الشهيد الصدر الذي تدعي حبة 
6 - تقول ( والحقيقة يقف المرء حائرا امام هؤلاء المراجع المتبعثيين الذين يسميهم جهلة الشيعة في العراق بمراجع دين الذين سكتوا دهرا , وحين نطقوا نطقوا بالكفر والخسة والدناءة والباطل الصريح كاشفين بذلك عمق خبثهم بالدنيا ناهيك عن تعاونهم السافر مع البعث والبعثيين سابقا ولاحقا ) ايها التافة الوضيع , مراجعنا العظام وعلى راسهم السيد السيستاني ليسوا ولن يكونوا في يوم ما متبعثين وياخسيس تسمي كل العراقيين والمسلمين اتباع اهل البيت في العراق وخارجة ( بالجهلة والحمير ) واللة ان نعل عراقي بسيط لا يحمل شهادة ويعيش في ريف العراق لهي اشرف منك ومن امثالك اعتقد انت تحمل الدكتوراة اذا كنت نفس الشخص الذي قرات بعض مقالاتة في نفس الموقع وجئت لكندا عام 87 وشاركنا بكل التظاهرات ضد السفارة ولم اتذكر انك شاركت معنا وتوقفت تظاهرات العراقيين ضد السفارة بعد عام 988 عندما توقفت الحرب العراقية الايرانية , ولدي قائمة من الدعوجية اعرفهم جيدا كم تهجموا على الامام الراحل قدس سرة وعن موافقتة لايقاف الحرب , تكلموا باسلوب قذر كما اسلوبك ) وقلت لهم واللة يشهد ( انتم تريدون من الامام قدس سرة ان يسقط لكم صداما ويرسل لكم للبلدان التي تعيشون فيها طائرات تنقلكم لتسلم الوزارات ) سيتذكر كلامي هؤلاء وقمنا انا واخ مناضل بعد ان توقفت التظاهرات منذ عام 988 بعمل معرض صور لجرائم صدام وادوات واساليب تعذيبة امام السفارة جزى اللةخيرا من زودونا بها كل شهر في الثلوج , شتاءا ومرتيين في الصيف ولم يشترك معنا الا بضعة اشخاص نعرفهم ) من ضمنهم اخ مسيحي واخ تركماني الى ان سقط النظام عملنا اخر تظاهرة امام البرلمان قبل سقوط صدام المجرم ولم يخرج معنا الا 23 شخصا وقابلنا الصحافة ومراسلوا التلفزيون الكندي , اتحداك ان كتبت انت واي دعوجي مقالة على عشرات مرتزقة صدام ممن هاجموا المعارض بالجرائد الكندية وكتبت اكثر من 100 مقالة . 
علي محسن التميمي ( الجزء الثاني )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك