المقالات

( من هنا وهناك ) المرجعية خط احمر يااوغاد ( الجزء الاول )

1214 16:45:16 2014-04-21

علي محسن التميمي

كتب المدعو جعفر الركابي المقال واعتقد انة اسم مستعار 
رد على مقال ( الرجعية متعددة الجنسيات في العراق ) الجزء الاو ل واعتب على ( صوت العراق ) كيف تسمح لنفسها بنشر هكذا مقال ومقالات اخرى تهاجم المرجعية والسيد عمار والسيد مقتدى باساليب رخيصة منحطة مبتذلة كلها اكاذيب وافتراءات ورفضت نشر مقالتي ردا على احد السقطة 
1- قال ( لست ادري كيف يخلد تاريخ العراق رجلا مثل قائد يحارب البعث والقاعدة وداعش وجيش المهدي وعصابات الجريمة والفساد الاداري والمالي والسياسي ومؤامرات الشركاء وغير الشركاء ودول الجوار الشيعية والسنية , وتقاوم تمرد الاكراد ومحاولات تقسيم العراق وتعويضات دول العالم وقرارات مجلس الامن والجامعة ووووووووووووووووالخ
نقول لك بعد مجيئ حكومة جديدة صالحة كما اوصت المرجعية العليا فيها الكفوء النزية المخلص سيعرف العراقيون اين ذهبت 900 مليار دولار وان شاء اللة الحكومة الصالحة الجديدة ستستعيدها من السارقين للعراقيين 
2- سيذكر التاريخ الخفايا وعشرات الالاف من الفضائح بعد ذهاب حكومة المالكي وتنقية القضاء واعادة الهيبة والاستقلالية لة 
3- المالكي لم يحارب البعث قبل اربع سنيين اعاد جنرالات صدام من الخارج ومنحهم رواتب وتقاعد باثر رجعي وابرز مثال كان احد نائبية مجتثا ولم يسمح لة بالترشح للانتخابات قبل 4 سنوات ووقع اتفاقية اربيل فيها بند سري بالغاء المساءلة والعدالة وارجاع المشمولين ولم يعلم حلفاءة بذهابة لاربيل 
4- هرب الاف المجرمين المحكومين بالاعدام من السجون وهرب الهاشمي 
5- لم يحارب الفساد الاداري والمالي والدليل تهريب السوداني السارق وكثيرين وغيرة والعراق في المرتبة الثانية بعد الصومال في الفساد 
6- لم يحارب دول الجوار الشيعية والسنية لان ايران هي الجارة الشيعية وهي الد اعداء القاعدة وداعش وهي مشغولة ببناء اقتصادها واعمار البلد اما دول الجوار السنية فتركيا اغلب المقاولات في العراق من بناء مستشفيات وعمارات وغيرها اما الاردن فالعراق يعطيها نفط ( الوسط والجنوب ) مجانا وكانت سندا قويا لاصدام 
6- لو يجري في العراق ما يجري في سوريا لانهارت الحكومة وهربت الحكومة من المنطقة الخضراء علما ان ميزانية سوريا 6 مليار دولار وميزانيتنا 152 مليار دولار وجاءها ارهابيون من 84 بلدا مدعومين من كل اوربا الغربية وامريكا وكانوا يتدفقون من الاردن ولبنان وتركيا والعراق وطردت الجامعة العربية سوريا واعطت مقعدها للجربا وطلبوا من بشار الاستقالة واللجوء لبلد اخر وبقي صامدا , هذا سيذكرة التاريخ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك