المقالات

مبروك على السنه مكرمة عبد القادر الكيلاني

3517 02:10:00 2006-05-09

( بقلم : مراقب للاحداث )

انا احتمل ان هذه الاسلحة التي وجدت بالحضرة القادريه المعظمه من سيارات مفخخه واحزمه ناسفه وبراميل

تي ان تي ومختلف الاسلحه التي وجدت داخل حرم المدرسه القادريه, ما هي الا مكرمه للمجاهدين والمقاومه

الشريفه التي تحصد ليل نهار برؤس الرافضه فعندما تاخرت صفقة السلاح الذي ابرم عقدها شيخ المجاهدين

الذاهبين الى الغداء والعشاء والريوك مع الرسول في الجنه حارث الضاري انتفض عبد القادر في قبره واهتز

العرش و استنفرت الملائكه استعدادا لما يطلبه هذا العبد من ربه, واذا به يقول يارب عبادك المؤمنين بفكر

عفلق السالخين الجلود المغتصبين الاعراض الممثلين بجثث الرافضه كادت ذخيرتهم ان تنفد فاريد ان تريني

كرامة في هذا الزمان يراها من في المشرق والمغرب يعني على الفضائيات واذا بالعرض للاسلحه على

الفضائيه العراقيه نشاهده بكل سرور وهذا غيض من فيض وهو المعروف بالكرامات عندما راي الكلب يبول

على الكعبه رماه بنعاله من الهند فاصابه ولماذا نستكثر على هذا الولي توفير السلاح للمجاهدين القادمين من

كل حدب وصوب لنصرة السيد الرئيس والعبد المؤمن صدام التكريتي وسنسمع يوم عند بعض الرافضه يقولون

المساجد السنيه تحولت الى حاضنات ارهاب بينما المساجد هي منطلق الجهاد ضد المشركين ولااشرك من

عبدة القبور الرافضه وبالتالي ان اي فعل مباح ضد الرافضه وقد يكون تخزين السلاح في المساجد والمراقد

اوجب من الصلاة لان فتوة هيئة علماء المسلمين وفصائل المجاهدين من حزب البعث بقيادة عزة الدوري

اباحت تفخيخ السيارات في المساجد وصنع العبوات الناسفه في المراقد كما اجاز للمراة ان تفجر نفسها وتعطي

فرجها في سبيل الجهاد الزرقاوي في مثل ما يمر به ابناء السنه في العراق ولذلك نحن ابناء السنه لانعتبر

اغتصاب فروج بناتنا من رفاق الزرقاوي عارا او حراما وانما هي مرحله استثنائيه نصل من خلال تمكين

الزرقاوي ورفاقه الى اهدافنا التي من اجلها احل الشرع لنا كل شيء ثم نحن لم نحدث شيئا جديدا اكبر مما

فعله اجدادنا في التاريخ لناخذ مثلا من سيرة يزيد ابن معاويه امام ابن تيميه وقدوة المذهب الوهابي عندما

حدثت اتفاضة عبد الله ابن غسيل الملائكه في المدينه اجتهد يزيد في ارسال بسر ابن ارطاء الى المدينه وكانت

منجزاته كالاتي قتل سبعة الاف بين صحابي وتابعي من حملة القران ثانيا اباحة المدينه المنوره ثلاث ايام

وافتضاض الف بكر من عذارى ثالثا اعتراف الجميع بالعبوديه ليزيد وهذا اكبر منعطف تاريخي يثأر الامويون

لاسلافهم الذين سقوا في المعركة الفاصله بين الكفر والايمان يوم بدر واليوم نفس الامتداد ينتفض وبذات

النفس والعقليه لن يقفوا عند في الجريمه ولايعرفوا اي مد في التعامل مع التاريخ فالحق ما يحقق الغايه وان

كانت الوسيله التي توصلهم اخس وانجس ما في الوجود فالمهم التمتع بالكرسي والامتيازات والاسلام جسرا

يعبرون عليه وثوبا ينزعونه متى شائوا والوانا يغيرونها حسب مقتضيات الحاجه وتجارة بيد نخاس الكرامه

فيالهم من اعداء للانسانيه ابتلى الاسلام بهم وابتلوا بالاسلام

مراقب للاحداث

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك