التقارير

الحملة الدولية لتحرير المقدسات وتسليم إدارتها لمن هو آهل لها للدول الإسلامية غير المطبعة مع الصهاينة..


هشام عبد القادر||

 

ننادي بأعلى اصواتنا نقول لكل العالم الإسلامي التاريخ الإسلامي ملطخ بدماء الحكام الظالمين الذين انتموا للإسلام إسما بلا معنى ولا حقيقة 'قتلوا الحقيقة المحمدية وكتب الله لها الخلود والحياة فوالله لن تمحوا ذكرنا ولن تميتوا وحينا 'وعد الله هو الباقي بقية الله ستبقى ويرث الأرض عباد الله الصالحين وعدا صادقا لن يخلف الله وعده سيرث الأرض عباد الله المستضعفين الصالحين وتشرق الأرض بنور نبيها يهيمن دين الإسلام على كل العالم بحق وحقيقة ..والمقدسات هي قلوب المؤمنين اولا وقلوبهم رمز قبلة اجسادهم وعقولهم رمز عرش اجسادهم وارواحهم سبب متصل بين سموات العقل وقبلة اجسادهم ارض القلب السليم الطيب وثمرة علومهم شجرة اصلها ثابت في قلوبهم وفرعها بسماء عقولهم النيرة  نعم الشعائر الدينية قبلة الوجود مكة اليوم هي محتلة بإسم الدين والإسلام وايضا المدينة المنورة والقدس محتلة ولم يتم تدويلها إسلاميا بل تم تدويلها حسب هوى امريكا وبريطانيا وعليه ..

نداء كل الأحرار نعم لحرية المقدسات وتسليمها لمن هو آهل لها اهل البيت من طهرهم من الرجس تطهيرا هم اهل لذالك ..وكل مسلم لتلك الحقيقة والوعد هو من آهل البيت بيت الله الطاهر للطاهرين ..ولكل المسلمين المؤمنين حقا لا المتأسلمين ولا المطبعين ....

فنحن في شهر رمضان المبارك مقبلين على قتيل المحراب والمولود بجوف الكعبة المشرفة الذي طهر مكة من الأصنام يده بيد خير الوجود وسيد الوجود كسروا الاصنام وذالك رمزا لتطهير قلوبنا وتكسير الأصنام في قلوبنا ولا يبقى في قلوبنا إلا الله كذالك بيت الله لله لا يبقى بها إلا الله ..وهوية الاسم الاعظم لله ها الهوية الأبدية ..

لي خمسة اطفي بهم نار الجحيم الحاطمة

المصطفى والمرتضى وإبنيهما والفاطمة ..

فكل حر شريف ينتمي للإسلام هو يدعوا لأن تكون المقدسات لله ..وآهل الله ..

وكيف نعرف إننا من آهل الله لا تكون قلوبنا لله إلا إذا كانت مكة المقدسة وكل  المقدسات لله

والحمد لله رب العالمين

ــــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك