الشعر

قصيدة متى القدومُ؟ ...... مناجاة في ولادة قائم آل محمد عج

2561 18:25:00 2008-08-17

( شعر : د/ عادل راضي الرفاعي / ستوكهولم )

شعبانُ أزهرَ والقلوبُ تُجدّدُ يادهرُ انصتْ فالوليدُ محمدُأوقِدْ شموع القلبِ ثم انخْ لها الليلُ ســافرَ والنـهارُ مخلّدُأهلاً سليلَ محمدٍ مهديها الجورُ أثمرَ والسيوفُ حواصدُقبسَ الإلهِ أين َ منا مقدمٌ نرنـــو لمشرقهِ وهذا المولدُألقيتُ كلّ الهمّ كيما يزدهي قحطُ النفوسِ بعيدكم أو يوردُفإذا البصيصُ غدا شموساً تبسمُ وإذا الإياسُ مفتّتٌ ومبدّدُوإذا الضلوعُ حسيسُها ودبيبُها ينمى ويرقى والبريقُ موقّدُياقائما ً ملكَ الزمانَ توارثــا ً طالَ الغيابُ متى القدومُ الأمجدُ ؟ومتى النزولُ محطةٌ لك مهجتي كل الجموعِ ستنضوي وتؤيدُنحنُ الغمودُ وأنت ذوالفقارها نحن الجنودُ وأنتَ فينا السيدُنحنُ الليوث وأنت ضيغمها الذي منه الثعالبُ هُـــزّمٌ أو شُرّدُنحنُ الجبالُ وأنتُ قُلّتها التي لاتنحني أو تُرتمى أو تُصعَدُ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

ياوارثاً لله في قيعانها الوارثونَ تكالبوا وتزايدواأيهٍ بقــيـة أحمدٍ في رهطهِ الصالحونَ عداكمُ هم فسّدُالجعفريون َ استطالتْ عينهمْ حتّامَ نبقى نُعتدى ونوعّدُ؟قمْ أيهِ وجهَ اللهِ يا آياتهِ لا ضعفَ وعدا ً لا هزالٌ يوجدُقم هذي سامرا تنوء بعصبةٍ والناصبون تجاوزوا وتمدّدواقمْ فالقبابُ بريقها وشموخها ترنو إليكم والحسودُ مهدّدُقالوا تهرّبَ أو تغيّبَ خيفة ً تعساً لقوم ٍ كابروا وتحشّدواماكانَ غيبك سيدي لمخافة ٍ اللهُ أذخركم لــهُ يا مسعِدُفمحمدٌ أرسى الهداية َ والتقى والقائمُ المهدي ينمو يرفدُيانخلة ً للدينِ ياثمراتها ظلل رؤوس الخلقِ أنت الأجودُياتائها ً والتيهُ ضيّعَ لبّهُ مهدينا ذا قادمٌ وممهّدُاجعل فؤادك طوع َ آل محمدٍ لا تيه َ لا خُسران َ إني واعدُحبّ ُ النبي وآلهِ في روحنا لا نخلعنّ شخوصهم لو نُجلدُ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
hameed ridha
2008-08-18
بسمه تعالى يا عادلا والقلب يهفو للامام محمد صبرا فان الوعد ات لا محال مـؤكــد يأتي ابن طه رغم كل ظنونهم يمحو بسيف الحق طغوالارجسين وينجد دعهم يموجوا في المحافل دنسا فالحق يعلو للشموس ويصمد ولنا دروس الطف شاخصة علا لتري الطغاة بأن رجسهم سراب أنكد سموهم المفتين يا سخرية باسم الشريعة راحوا للبهائم ينجدوا ولغوا دماء حرم الله سفكها حتى ذئاب الغاب منها لا ولا تتصيد وكأنني وجهنم من رجسهم تتنهد للجحر ولى من ترأس كيدهم لم يكتفوا بل أوغلوا ذبحا وتهجيرا وسطوا وتفجيرا وخطفا والشمور استوردوا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك