الأخبار

بالفيديو .... اللواء الركن البطل عبد الكريم خلف يلقن مذيع قناة دجلة نبيل جاسم درسا لن ينساه

6646 2020-01-20

اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حسن
2020-01-22
يعني اني ما اعرف كيف لهذه القناة وغيرها العميله الماجوره المخربه تعمل ضد امن واستقرار الدوله وتبث من دولة يتكتل فيها كل القتله والهاربين من وجه العداله والمذيع داعر بعثي وبائع شرف وضمير ومرتزق على حساب عرض امه وابوه واهله كيف تعمل هذه القناة على ارض العراق وكيف يسمح لها ان يكون لها مراسلين ومصورين على ارض العراق ومن سمح بذلك اين الرقابه في وزارة الاعلام واين الامن والاستخبارات عن مجرمين عملهم الدؤوب هو تقويض النظام وتعريض السلم الاهلى للاضمحلال باسم حرية الصحافه والديمقراطيه ولماذا لا تضج بهم السجون بعد محاكمات عن تهم تمس امن الدوله هل تسمح الدول التي صدرت لنا الديمقراطيه بذلك على اراضيها وكيف لدوله جاره تعتاش على صدقات نفط الشعب العراقي وفي نفس الوقت تعتاش على اجور قتل الشعب العراقي مثل الاردن ان يكون لها علاقات مع العراق وهي تضطلع بضم كل هذه القاذورات على اراضيها اين السياسه الخارجيه للعراق اين اصحاب القرارات الحاسمه اما علاقات حسن الجوار مع العراق واما العداء وقظع العلاقات والنفط حتى الرجوع عن هذا الدور الجبان الذي ما كان ليتبجح هو وغيره لولا تساهلنا معهم وكانهم يطلبوننا بميراث اجدادهم وما كان لهذ المذيع المخنث ان يتبجح الا لاننا استهنا بانفسنا وصدقنا اننا نحتل العراق والبعثيون والسعوديون والاماراتيون هم اهل العراق الاصليون ونحن ايرانيون ومجوس وذيول انا اعرف وعندي خبر ان قناة الجزيره عندما طردت من ايران قبل عشر سنوات دفعت عشرات الملايين من الدولارات وقدمت اعتزار علني وتعهد رسمي كي يتم الافراج عن مراسليها وصحفييها ومصوريها وتعود للعمل في ايران وبشروط عمل تحددها وزارة العلام الايرانيه وتملي عليهم ما يقولون وبالظبط حدث ذلك مع البي بي سي ولكن لا اعرف كيف لهؤلاء ان يعملوا في العراق ويهينوا شعبها ومقدساتها وقيادييها ونحن نتفرج والادهى والامر كيف يسمح بان يخرج رجل مؤدب وعظيم ومجاهد بوزن اللواء ركن عبدالكريم خلف في حوار على قناة عميله والمحاور في دولة اخرى لا في العراق لكي لا يداس بالاحذيه وتكسر عظامه اذا قل ادبه والادها والامر ان المحاور ابن عاهره وما همه الا قبض ثمن قوادته ارجوكم اعيدو النظر في قانون الاعلام والفضائيات وعودوا لرشدكم فنحن العراقيون لا هم ونحن اصحاب العراق لا هم كي نتنازل امامهم باسم حرية الصحافه والديمقراطيه والتعدديه كل هذه العناوين والمجاملات والتنازلات لمن لا يستحق هي الى اوصلتنا الى ما نحن في اليوم جاملنا الارهابيين وضميناهم للدوله طمعوا بالمزيد واعتصموا بساحات الاعتصام وجابولنا داعش جاملنا المحافظات الغربيه بالميزانيات والبسناهم دشاديش جديده وعقل وسيارات جديده بعد ما كانت الدشاديش تتوارث عندهم من سابع جد على حساب فقر المجاميع والمحافظات الشيعيه وتالي رموا قواتنا وهمراتنا بالحجاره في الموصل وقتلوا اولادنا في سبايكر صلاح الطين وشوارع الموصل حقيقتا راجعوا سياساتكم والا لماذا يخرج الشيعي ويشارك بتخريب بلده متعاضدا مع من يسرق قوته باسم مجاملة الاقله الناكره لكل احسان والطاعنه بخنجر مسموم من ابناء تكريت والموصل الذين كلما شبعوا عاثوا فسادا في الارض وبكوا صنمهم صدام ليش ما في فقر في محافظاتهم ردوا القوت لابناء الجنوب الشيعه ومدينة الصدر والكماليه و غيرها من المدن ولا تفضلون او تجاملون احد من ابناء المحافظات البعثيه عليهم والي مو عاجبه خليه يروح لجوء خارج العراق ويصير معارضه واحنا ندعيله بالجنسيه الاوروبيه والمساعدات الاجتماعيه من الكنيسه وخليه ينبح بالفضائيات الى ان يموت
حيدر زهيره
2020-01-21
بوق السلطة افضل من مطبلي الارهاب وايتام البعث ... عجبا لعبد الكريم (وليس عارا او اهانة عندما ينادى الشخص باسمه ) عجبا له كيف يوافق على اجراء حوار في قناة اللقطاء وخصوصا مع اشباه الرجال
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك