تعرف على احد البعثيين المعروفين في كربلاء المقدسة رجع مع مجاميع الجوكر الامريكي اللقيطة

نعم والله الرفيق المناضل الذي خلفه البعث الكافر صاحب بعرورة هزلت وللأسف الشديد كان مسؤل وكليدار الحضرة الملكوتية لسيد الشهداء الحسين عليه السلام صاحب الأخلاق البعثية العفنة صاحب لسان التافه صاحب الراية التي حملها ماشيا المقبور صدام حسين يتذكرها البعض من اهل كربلاء كان يشتم ويضرب الزوار في حرم الإمام الحسين عليه السلام وعند الضريح ولايبالي لحرمتهم رجالا ونساء كهول وشباب ان كان حقا دخل الى العراق فهو صاحب هذه الحركة اللقيطة وحقا مدفوع الثمن أسفي على مذهبي يريدون هدمه باابخس الاثمان وبارذل البشر واوهى الحجج وللأسف جوار سيد الشهداء وحضرته الملكوتيةوتضحياته ليت الحسينيون ينتبهوا ويحذروا لمايجري في قاعدة الحجة ابن الحسن عجل الله فرجه وما المراد من ذلك الغوث ياحجة الله أيها المهدي ادركنا أحذروا انتبهوا المقصود من هذه الفتنة والمراد منها لما فقط في المدن الشيعية لماذا الحرق هل هو الجزاء لنا ام رد جميل او انتقام منا او هدم حتى يبنوا للناس ويقال هاهم الشيعة وللأسف ان الحركة اللقيطة ليس لها وجود كبير او عدد لما سكوت عنهم انا لله وانا اليه راجعون

ارى العراق منفلت ،،والتءمن ياخذون روانبهم ولايحمون الشرفاء ،،،اذا لم تاخذ الحكومه التءموور بجديه نحن ابناء العشاير سنستلمها وليذهب كل الاءمن الى الجحيم ،،ابن الكوت