الصفحة الدولية

الماجد ضابط برتبة مقدم وحصل على ترقية إلى رتبة عقيد بعد وفاته، وضباط مخابرات سعوديون في جنازة ماجد الماجد !


 

 حصل موقع “اسلام تايمز” على تأكيدات من أقارب الضابط السعودي الأمني ماجد الماجد بأن الأخير من المنضوين في الاستخبارات السعودية وكان أكثر العناصر الخارجية في سلطة ضباط الاستخبارات نفوذا لدى الجماعات الضالة وهي تسمية تطلقها القوات الأمنية السعودية على أعضاء تنظيم القاعدة.وتتقاطع معلومات عائلة القتيل الماجد مع معلومات أخرى أشارت الى أن الصور أظهرت وجود عدد من الضباط العاملين في سلك المخابرات السعودية – قسم مكافحة الإرهاب الدولي الذين يعرفهم السلفيون جيدا لأنهم يتعاونون معهم في اختراق الجماعات الجهادية في الخارج. وقال مصدر سلفي لـ “اسلام تايمز” أن ” الماجد ضابط برتبة مقدم وحصل على ترقية إلى رتبة عقيد بعد وفاته وستستلم عائلته رواتبه التي حفظها له قسم العمليات الخارجية في مكتب مكافحة الإرهاب الدولي كما سيستلمون تعويضه ومكافأت مالية ووسام الملك عبد العزيز على أن يبقى كل ذلك سرا لأن عمليات المخابرات التي شارك فيها القتيل ماجد الماجد لم تنتهي بعد”. ويقول أقارب الماجد أنه كان يعود إلى الرياض بشكل خفي لمقابلة عائلته, لكنه كان يطمئنهم إلى أنه ليس إرهابيا وأنه ليس ملاحقا ولكن بقي ذلك ضمن أقرب أفراد العائلة لطبيعة عمله التي تطلبت في مرحلة إعلان سجنه وفي مرحلة أخرى الإعلان عن أنه من المطلوبين. وتبرهن الوثائق الأميركية أن الماجد هو الذي دل الأميركيين على مكان اختباء كبار القادة الإرهابيين ومنهم بن لادن والوحيشي وآخرون منهم الزرقاوي, لكنه عمل أيضا في سورية ضد السلطات هناك وضد حزب الله وايران في لبنان مستغلا اختراقه للارهابين حتى وصل الى منصب أمير, فئة منهم تعرف بـ “كتائب عبد الله عزام” كانت هي واجهة الاستخبارات السعودية للقيام بعمليات نوعية وتحميل مسئوليتها للقاعدة لا للسعوديين.

1 3456  2

18/5/140113

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو حيدر
2014-01-13
الى جهنم الحمرة يا أيها الزنيم { والذي خبث لا يخرج إلا نكدا} الأن يوجد الكثيرين من أمثال هذا الخبيث على الساحة العراقية والسورية والبنانيةوووولكن { أما الزبد فيذهب جوفاء وأما ماينفع الناس فيمكث في الأرض}؟؟؟؟؟؟.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك