المقالات

الموكب القائد.

1577 2022-07-25

مازن الولائي ||       غدا ستشرع أبواب الخدمة واستقبال زائري أبي عبد الله الحسين عليه السلام، الشرف الذي لا يعلوا عليه شرف، والمنة التي تستحق الكثير من الشكر لله سبحانه وتعالى "فرتبة خادم" ليس على قارعة الطريق، ومهما كان شكل الخدمة المشروعة ونوعها هي عند الله تعالى وبسجل صاحب الأمر عجل الله تعالى فرجه الشريف، لكن السعي للكمال في مثل هذه الخدمة إنما هدف كبير وخطير على الاستكبار، وهو أن يكون الموكب "موكب قائد" يؤسس ويستثمر فرصة توافد القلوب المختلفة ومن شتى أقطار الأرض، وهي متوجهة إلى قضية مركزية اسمها الحسين وفلسفة وجوده وتضحيته وكل ما دار في فلك جهاده في سبيل الله سبحانه وتعالى، وبما أن القضية الحسينية هي مقدمة لقضية المهدي الذي سيرث الثأر وهو الذي ورد عنه  ( ولأبكين عليك بدل الدموع دماً ) بهذا الوصف القاسي يرتبط المهدي بجده والأخير قدم كل تلك التضحيات لأجل دولة المهدي. عن نفسي سوف اسن سنة في موكبي قدر الإمكان وهي إنشاد "سلا.م فر.ماند.ه" بعد كل مجلس حسيني لتلازم الفكرة وسنخيتها حتى نفهم وتفهم الأجيال أنها قضية واحدة ولابد من أحيائها دفعة واحدة..   "البصيرة هي ان لا تصبح سهمًا بيد قاتل الحسين  يُسَدَّد على دولة الفقيه" مقال آخر دمتم بنصر .. 

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك