المقالات

الى بعض الشيعة تعلموا من مدرسة خالد الملا ..

1401 2021-06-20

 

مازن البعيجي ||

 

ما يحتاجه المرء في هذه الدنيا هو أن يعيش وقلبه متفتح على الإسلام المحمدي الأصيل الحسيني المقاوم ليعيش وهو يتنفس هواء الكبرياء والكرامة والشموخ ولاباء ، عيش من لم تكن رقابهم مرهونة لوعد هنا أو إلتزام هناك يجعل منهم عملاء ولو بشكل ناعم يفقدهم رجولة الموقوف ويحولهم خنثى الخضوع والخوف على المكتسبات والدكاكين التي ظن الحمير أن رازقها هو السفارة وآل سعود أقذر خلق الله تعالى وبلاء المسلمين!

إليكم نموذج حر وكريم مسلم باروع عنوان الإسلام الغير مرتهن ، بل مرتهن للدفاع عن الحق في كل ميدان يسقط عنه تكليفه الشرعي ، أن كان الدفاع الحشد ترى هذا الشيخ - خالد الملا - حاضر يدافع بقناعة قل نظيرها حتى عند بني الجلدة واهل الحشد مجازا! ويوم تذم إيران يتفجر بصيرة ويؤدي صلاة الدفاع عنها مشفوعة بالبرهان المخرس لمن ترك الصلاة حال وجوبها ، منه أيها المساكين يامن غرقتم بغرفة بول بعير صدقتها عقولكم وجهلكم المركب انها تلك الغرفة المانحة للحياة!!!

تحية لك ايها النبيل ولا اظن حدسي يخطأ في تفسير صلابتك وشجاعتك وانت رأيت عن قرب الوجنة الصادقة والجبين الوضاء لولي أمر المسلمين الخامنئي المفدى حيث تناغم وجدانك النقي ونطفتك الطاهرة ليحكم ضميرك انك في حضرة شخص خذلانه مشكلة وتركه خيانة الإسلام المحمدي الأصيل الحسيني المقاوم ومثلك في عدوى العشق وثمالة الحب والهوى مهدي الصميدعي نموذج على الكثير أن يقف أمامه ويقرأ الحمد وآيات الشكر على أنه نموذج عراقي أسقط رهان السفارة في معادلة الطائفية ..

تغريدة خالد الملا ( ‏نباركُ للإخوة في الـجمهوريـة الإسلاميـة والقيادة الإيرانية نـجـاح الـعمليـة الإنـتخابيـة وفـوز الـسيـد إبراهيـم رئـيسـي بـمـنصـب الـرئـاسـة متمنين للشعب الإيراني مزيداً من الإنتصار والتقدم والنجاح ) .

 

البصيرة ان لا تصبح سهماً بيد قاتل الحسين ومنه يسدده على دولة الفقيه ..مقال قادم نلتقي..دمتم)..

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك