اليمن

الثمن غالي والنصر مؤكد والهزيمة لآل سلول مخزية

2496 2021-10-31

 

رجاء اليمني ||

 

 اتحدث بالمنطق يأهل المراقص والدعارة.

 تخرج فلذه الكبد إلى معارك طاحنة تدافع عن الدين الذي أصبح عندكم شبه معدوم.

يخرج اولادنا على منهج محمد وآل محمد صلوات ربي عليهم اجمعين، وعلى نهج الإمام الحسين عليه السلام.

فتكون الأمهات زينبيات الهوى، والهوية يلهج لسانها بالدعاء وتثبت فلذة الكبد على الحق، وتدعو الله الثبات والنصر. بل وهي في جبهة في بيتها تعاني الحصار؛ ورغم مرارة الظروف تجدها العين التي لا ترف، والعقل الذي لا يتوقف؛ فأصبحت خبيرة إقتصاد في دارها. فتلك حالة الأسرة في بلاد تتعرض للعدوان والحصار منذ أكثر منذ 6 سنوات.

عندما  نقارن بحال  اللهو والطرب لآل سعود والحلفاء فإنهم على نهج اليهود والمشركين يشجعون شعوبهم على اللهو والدعارة بل يتعدون على الحرمات وعلى حدود الله.

تجد رجالهم لهم قلوب لا تفقه قولًا ولا تعرف حدود الله. علماؤهم يفتون للحاكم بما يرضيه؛ ومن يتولى أمرهم فيه عرق يهودي ويفتخر بذلك.

دنس بيت الله الحرام ومنع شعائر الله أن تقام وان يذكر فيها اسمه.

 يملككون قوات ومعسكرات أوهن من بيوت العنكبوت

أمهاتهم تتابع الموضة والفنانين أغواها الشيطان فأصبحت للشيطان ظهيرًا

 تدفع بولدها الى حب المال والشهرة او إلى اللهو والطرب وكلاهما مفسدة للقلب ومغضبة للرب.

 تلك فقط جوانب الاسرة في كل الجهتين؛ جهة تدافع عن الدين والعرض والأرض والأخرى تبذل عرضها وأرضها ونفسها للشيطان. وعندما تجد صوت العقل والإنسانية تتحدث يضجون مثلما حدث مع الاعلامي الكبير جورج قرداحي.

فمن هنا نتحدى كل محللون العالم والسياسيين بأن يكون هناك تحليل غير  أن النصر  لمن يدافع عن الدين والعرض والأرض  بأغلى الأثمان أو من يسعي لكسب ود اليهود والمشركين والذي حذر الله الذي خلقهم  وخلق المسلم وكل من في الوجود بقوله :

{لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا}.

 

والعاقبة للمتقين

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك