اليمن

وترتدي صنعاء حُلّتها  الربيعية  🍃


    كتب 🖊️منتصر الجلي             ١٠/١٥    ما أروعك ياعاصمة الله  !  وما أزهى حُلّتك الأولى على حُلَلِ العالم  !   كما عهدناك كل عام من زمنك الانصاري الحديث، خضراء نظرة تعانقين المجد يوما بعد يوم....  والحرية على أبوابك ياصنعاء وزوارك المخلصون من أبناء هذا الشعب، فأنتِ أُمهم الأولى ومهدهم الذي إليه يأوون ويرشدون ؛  ها هي الحشود وهاهي أولى بشائر النصر الكبير تلوح ظاهرا في الأفق، فالعيد عيدين عيد النبوة بالمرسل الخاتم، وعيد عودة أسرانا  إلى ربيع بلدهم وأمتهم وأحباهم وذويهم، فكأنها مشيئة غيبية أرادت ذلك وربيعنا يزهو على رؤس الأمم...  هانحن نستقبل الفرحة المحمدية ونستقبل أتباعه وأنصار رسالته، شئنا وشاء الله لنا فرحتان بعد غم دام أجله وعلا كمده، ونحن كل يوم نفارق الأعز الأنجب والعظيم الأطيب من إخوتنا وقادتنا وقلائد قلوبنا العظماء .  هاهي ياعالم الملكوت صنعاء اليمنية الأصيلة القرانية مهد المَسيرة والمُسيّر والقوة والبأس، ترسل البشرى للأقصى والمقاومة ، ولسان الحال يقول : هأنا شعب عظيم وأمة باقية ثقافة وروح ومسؤولية..،   ورسالتها الأخرى تدق أسماع العدوان وتحالفه الهرم "  بسم الله الرحمن الرحيم.  من صنعاء عاصمة الله،  إلى حلفاء الشيطان وممالك الرميم، إلى من باعو وطنهم وأستأثروا بالحرام طاعة للشيطان، سالموا تسلموا حرّها ولاضاها على أيدينا وبين يدي الله يوم تلقونه وقد أعذر من أنذر  "   نعم كل ثانية تمر اليوم وشرفاء شعبنا يعانقون مسامي الرجولة والفداء والتضحية، وهناك تتزين الأماكن والشوارع والقلوب، زينة شكر النعمة الالهي بالنبي الخاتم" محمد صلوات الله عليه وآله" فلاترى الأعين إلا جماله ولاتسمع الآذان إلا وحيه....  عظيم هو اليمن وعظيم هو القائد العلم!  عظيم في سموه وكماله ومنهجه وتوحده، حين عرف ثوابت المعرفة وأسباب الانتصار وفوهة الصدع الأولى التي يواجه منها العدو...،  فالحكمة مدارك خفية يُوتى سبلها الأتقياء وأصفياء الرسالة، ومابين محمد الرسول وحفيدة البدري اليوم إلا مُدركة وقت وللحصيف ذلك عبر ءالآء كل منهما في المنهج والقيادة والأمة.    #المولد _ النبوي _ الشريف _1442 #الشعب _ اليمني _ ينتصر.  #الفرحة _ الكبرى  _بأسرانا _ العظماء .
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك