الصفحة الفكرية

مجموعة اسئلة عن الظهور المقدس يجيب عليها الشيخ جلال الدين الصغير


السؤال:

بالنسبة لعلامة الرجفة في الشام التي وفق قرائتكم انها تحققت في جبل قاسيون 2013

التقارير الاوربية ثبت ان هنالك ضربة نووية حدثت وعندما تكلم المنتظرين عن هذا الامر يستبعدوه هل هذا الاستبعاد منصف تجاه الامام المهدي لا اعلم هل لا يريدوه واستنكارهم الى اي علامة تتحقق في الوضع السوري الملفت تحت مسمى لا يجوز التوقيت طيب كيف بنا ان خرجت الشمس من المغرب هل هنا لا يجوز التوقيت ايضا لماذا يتعاملون مع أحاديث ال البيت بهذه الطريقة ان كانوا يستبعدون تحقق علامة؟ لا استبعد ان يستبعدوا نفس شخص الامام عج

اسفة للإطالة بارك الله فيك.

✍الجواب:

الناس اختي الفاضلة تتفاوت ادراكاتهم ومعارفهم وفي الغالب ينطلقون في مثل هذه القضايا من بواعث متعددة في الغالب هي نفسية او مزاجية وذوقية ونحن مهمتنا ان لا نتعب من الارشاد وهو امر مطلوب حتى لو لم يقبلوه في بادئ الامر ولكن ثمة وقت سيتذكرون ذلك ويعودا الى المسار المطلوب فلا تبتئسوا من هذه الحالة ولكن القوا بذرتكم ودعوا الايام تتولى انضاجها وسياتي حصادها حتما في الايام اللاحقة.

السؤال:

سؤال1: ما معنى ينزل الروم الرملة -اين الرملة في وقتنا الحاضر- وهل يمكن ان تكون تحققت هذه العلامة وكم بينها وبين السفياني وهل هي قبله ام بعده؟

سؤال2: ما معنى نزول الترك ارض الجزيرة؟ اين تقع الجزيرة في الوقت الراهن ومن هم الترك؟

سؤال3: هناك رواية تقول ان هناك شخص في العراق يمهد للإمام ليس الخراساني وليس اليماني وانما شخص اخر يبدا من خراسان ثم يدخل العراق او يكون أصله من خراسان هل هذه الرواية صحيحة السند ومعتبرة وما هي مواصفاته ومواصفات حركته ومن اين الى اين إذا كانت الرواية ثابته؟

✍الجواب:

اولا: الرملة هي مدينة فلسطينية تسمى اليوم بإشدود ولها ميناء وقاعدة بحرية ضخمة فيها وعلامتها تكون بعد الحرب العالمية وقبل السفياني.

ثانيا: الجزيرة المشار اليها في الروايات هي المنطقة الممتدة من جنوب القامشلي الى الفرات في دير الزور وتقع بين الفرات ونهر الخابور ويعني ذلك انهم يحتلون المنطقة الحدودية الشرقية من سوريا والرواية تتحدث عن اخوان الترك وليس الترك لان الترك هم شعوب اسيا الوسطى ويسمون الان بالتركمان ام اخوة الترك فهم اتراك تركيا لأنهم وقت الرواية لم تك لهم حاضرة اجتماعية مهمة بإسمهم وانما كانوا بدو يرتحلون وراء العشب والضرع.

ثالثا: لا صحة لذلك.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك