الصفحة الرياضية

قلوب العراقيين تخفق مع المنتخب في رحلته الى طوكيو

1411 08:03:00 2012-09-10

 

نبيل الزبيدي -  محمد عجيل

 بدأ العد التنازلي لمواجهة منتخبنا الوطني مع مضيفه نظيره الياباني على ملعب ‏سايتاما في الساعة الواحدة والنصف ظهرا بتوقيت بغداد من يوم الثلاثاء المقبل.

 ‏الشارع العراقي يأمل بان يقدم لاعبونا مستوى جيدا في هذه المباراة من اجل ‏ضمان فرصة التأهل الى نهائيات كاس العالم في البرازيل 2014 (الصباح ‏الرياضي) كانت لها اولا وقفة مع عدد من المدربين الذين تحدثوا عن آرائهم بشأن ‏تلك المباراة في الاستطلاع التالي:‏

قال الخبير الكروي عبد الاله عبد الحميد: ان المنتخب الياباني فريق متطور ‏ومسيرته جيدة في التصفيات وتصدر مجموعته بكل جدارة وجميع العوامل تسانده ‏انه يلعب على ارضه وبين جماهيره، وفي الجانب الاخر يلعب منتخبنا بسلاح ‏الخبرة والنتائج السابقة لمبارياتنا مع المنتخب الياباني متقاربة واعتقد انها فرصة ‏للاعبين الشباب من اجل اثبات وجودهم وكذلك فرصة للاعبين اصحاب الخبرة ‏لترك بصمة ايجابية في مسيرتهم الرياضية قبل الاعتزال مبينا من الضروري ‏اللعب بطريقة متزنة بعيدا عن الخطة الدفاعية البحتة ولاسيما خلال الدقائق الاولى ‏من المباراة بعدها يحاول المدرب تركيز اللعب في وسط المباراة للتخلص من ‏خطورة مهاجمي المنتخب الياباني وعدم المخاطرة بالهجوم الشامل وترك اللاعبين ‏لمواقعهم، ان الفريق الياباني يتميز بنقل الكرة بصورة سريعة الى ملعب الخصم.‏

واشار عبد الحميد انه كان من الافضل ان يتواجد برفقة الملاك التدريبي للمنتخب ‏الوطني مدرب محلي ليقدم المشورة الفنية الصحيحة والافكار السديدة للبرازيلي ‏زيكو مع تقديم الملاحظات الفنية وغيرها عن لاعبي الدوري المحلي لضم ‏اللاعبين الأكثر جاهزية لتشكيلة المنتخب الوطني لاسيما بعد ظاهرة الاصابات ‏للاعبين الاساسيين لمنتخبنا امثال سلام شاكر وباسم عباس ومهدي كريم وغيرهم ‏لأنه من الصعب على زيكو متابعة جميع لاعبي الدوري وتدوين ملاحظاته الفنية ‏عن اللاعبين فضلا عن أنها فرصة للاستفادة من الافكار التدريبية التي يحملها ‏زيكو وطريقته في ادارة المباريات.‏

 

منتخب الأمـل

واختتم عبد الحميد حديثه : ان دوري النخبة يُعد المرآة العاكسة لتطور اللعبة لذلك ‏يجب على اتحاد الكرة تهيئة جميع مستلزمات نجاحه من النواحي التنظيمية ‏والادارية والتحكيمية والعمل على الابتعاد عن مجاملة بعض الفرق على حساب ‏الفرق الاخرى لتحقيق العدالة الكروية ، متمنيا ان ينجح المنتخب الوطني في ‏التأهل الى مونديال البرازيل 2014 لأن  المنتخبات القارية القوية ليست افضل ‏حالا فنياً وبدنياً وخططياً .‏

 

اعداد متواضع

من جانبه قال المدرب باسم قاسم ان اتحاد كرة القدم يتحمل المسؤولية الكبرى في ‏الاعداد المتواضع لمنتخبنا الوطني بالنسبة الى المنتخبات الاخرى في مجموعتنا ‏التي خاضت اكثر من مباراة خلال الفترة الماضية وكذلك تم تجميعهم قبل اشهر اما ‏اتحاد الكرة فانه لم يستطع توفير مباراة واحدة على الاقل مع منتخب متطور وايضا ‏تأجيل وصول المدرب زيكو الى معكسر المنتخب في بغداد هذه الامور تؤثر على ‏اعداد الفريق ولكن القائمة الان تضم مجموعة جيدة من اللاعبين واذا تمكنوا من ‏تجاوز عامل الانسجام فانهم قادرون على تقديم مستوى جيد. ‏

واوضح قاسم من خلال متابعتنا لمباريات منتخبنا في مبارياته الاخيرة في ‏التصفيات وحتى في البطولة العربية وجدناهم يدخلون الملعب باندفاع قوي وهذا ما ‏شهدناه خلال دقائق الشوط الاول ولكن في الربع الاخير من الشوط الثاني تنخفض ‏فعالية اللاعبين  لعدة اسباب منها ضعف اللياقة البدنية وعدم تاثير اللاعبين ‏البدلاء على مجريات المباراة ومن المفترض ان يكون اللاعب البديل ورقة رابحة ‏في يد المدرب ولاسيما في الدقائق الاخيرة .‏موضحا ان طريقة اللعب للمدرب جيدة ولكنها لاتتناسب مع اعمار بعض لاعبي ‏المنتخب اذ تحتاج الى جهد في التحرك داخل الملعب والانتقال من جهة اليمين الى ‏اليسار وبالعكس ولابد من التركيز خلال المباراة على مركزي الاشباه من جهة ‏اليمين واليسار والعمل على نقل الكرة بسرعة من منطقة الدفاع الى الهجوم ‏والاختراق من العمق ونقل الكرات الطويلة خلف المدافعين والتسديد من خارج ‏منطقة الجزاء، اتمنى من المدرب زيكو معالجة الاخطاء التي ظهرت في مبارياتنا ‏السابقة وضرورة التنوع في الهجمات من اجل الوصول الى المرمى وتسجيل ‏الاهداف لاننا نمتلك افضل المهاجمين في المنطقة ويختلف كل مهاجم بطريقة لعبه ‏وهذا الامر يزعج المدافعين لانهم يجدون صعوبة في الحد من خطورتهم اذ ان ‏طريقة لعب يونس محمود تختلف عن طريقة لعب حمادي احمد وكذلك اللاعب علاء ‏عبد الزهرة.‏

 

الحارس الافضل

من جانبه قال مدرب حراس المرمى لفريق القوة الجوية جابر محمد: ان ‏حراس المرمى بخير لانهم اصحاب خبرة ويمتلكون تجارب سابقة في بطولات ‏عديدة واعتقد ان الحارس الذي يقدم مستوى جيدا خلال الوحدات التدريبية وفي ‏المباريات التجريبية هو الاجدر بالاشتراك في المباراة والعامل المهم الاخر هو ‏الثقة بالنفس وعدم الخوف من الفريق الخصم وضرورة وجود لغة التفاهم بين ‏خط الدفاع وحارس المرمى لتجاوز وقوع اية اخطاء يستغلها الفريق الياباني ‏وتشكل عبئا على منتخبنا. ‏

 

ضغط نفسي ومباراة مصيرية

ويبدو أن الجانب النفسي سيلعب دورا كبيرا في  لقاء منتخبنا مع الكمبيوتر ‏الياباني لأسباب قد تكون واقعية حينما نتابع نتائج المنتخبين في مناسبات عدة ‏ومنها تصفيات كاس العالم عام 1994 حينما كان اليابانيون يمنون النفس بفوز ‏يضعهم بديلا عن الشمشون الكوري لكن كلمة الفصل كانت للاعب جعفر عمران ‏لتنتهي أحلامهم الوردية .‏

اذن ومن هذا المنطلق قد تكون تطلعات كل من البرازيلي  زيكو والايطالي زكروني ‏خارج حسابات الحقل والبيدر كونها ستعتمد على الجانب النفسي اكثر من ‏اعتمادها على الخطط التكتيكية ومهارات اللاعبين في الكثير من الجوانب ‏

يقول خبير علم النفس الرياضي الدكتور وائل حميد ان غالبية اللاعبين سيقعون ‏تحت تأثير الضغط النفسي ذلك لان المباراة تعد مصيرية رغم أنها ليست نهاية ‏المشوار لكنها مفتاح التواصل والبقاء مع التصفيات إضافة الى ارتفاع سقف ‏طلبات الجمهور الرياضي العراقي  الى ضرورة اجتياز الحاجز الياباني وهي مهمة ‏ليست سهلة على اللاعبين والملاك التدريبي .‏

وينظر أستاذ علم النفس الدكتور غانم عبد الرضا من جامعة القادسية الى اللقاء ‏في كونه حجر عثرة أمام اليابانيين ليس لأنهم يخشون الجانب الفني لمنتخبنا بقدر ‏قناعتهم ان المنتخب العراقي قادر على الإيقاع بهم من خلال الاعتماد على جوانب ‏نفسية معينة سبق لها أن كانت أوراقا رابحة مثل الغيرة والوطنية وحب الظهور  ‏وهي ذات الأسباب التي كانت وراء حصولنا على كاس آسيا عام 2007.     ‏

 

الجوانب النفسية تسير في صالح منتخبنا

وعبر أستاذ علم النفس في تربية بابل امجد طارش عن اعتقاده بأن الجوانب ‏النفسية للمباراة تسير في صالح منتخبنا كونه سيدخلها وهو يعلم جيدا ان ‏الخسارة فيها شيء وارد لأنه يلعب أمام فريق متمرس متطور منظم لكنه قلق ‏ومتخوف من الوقوع في شرك الخسارة مع منتخب سبق ان أوقعه في مأزق في ‏تصفيات عام1994‏

ويحلل أستاذ علم النفس في جامعة الكوفة مهدي علي  شخصية المدرب البرازيلي ‏زيكو مؤكدا أنه سيكون أكثر الحضور قلقا لأنه يريد أن يثبت لليابانيين انه رجل ‏ناجح أينما كان شرقا وغربا لكن لابد ان يكون هذا التفكير بعيدا عن السلوكيات ‏السلبية التي تخلق أجواء غير ملائمة داخل المنطقة الفنية قد تلقي بظلالها على ‏تحركات اللاعبين ,مذكرا بضرورة أن يكون اللقاء تقليدياً دراماتيكياً لا يتحمل فيه ‏النجوم مسؤوليات إضافية قد تضعهم في شرك الأخطاء ‏

من جهته قال خبير علم النفس الرياضي مصطفى علي من مركز الوطن للصحة ‏النفسية في بابل ان أكثر الجوانب النفسية التي سيقع تحت طائلتها اللاعبون ‏مطالبة اتحاد الكرة في تحقيق الفوز في المباراة لأسباب تتعلق بسمعة الاتحاد ذاته ‏خاصة بعد التعادلين اليتيمين أمام الأردن ومنتخب عمان ,مبينا ان الخيارات الفنية ‏أمام المدرب البرازيلي تبدو ضعيفة لأنه يقارع منتخباً من طراز رائع عزم الأمر ‏على الوصول الى كاس العالم على العكس من منتخبنا الذي تعثرت طرقات اعداده ‏قبيل المباراة ,كما انه متيقن ان خصمه يعتمد على المهارات الفردية وقوة الشباب ‏وهي غير متوفرة في تشكيلة منتخبنا الذي مازال محصورا بين مقولتين تتمثلان ‏بـ (التجديد والتمجيد بأيامه الخوالي ).‏

ولم تخف الدكتورة سها كريم من جامعة بابل تخوفها من نتيجة المباراة ‏وانعكاساتها على رحلة منتخبنا فيما تبقى من اللقاءات .وقالت لدينا خصم يعد ‏عدته منذ شهر تقريبا وخاض عدة لقاءات ناجحة في الدورة الاولمبية ولدينا ‏منتخب لم يعرف حتى وقت قريب هل أن مدربه باق معه أم لا وهذه طامة كبرى ‏أن كل ما أتمناه أن يخوض لاعبونا مباراتهم بوطنية وتعاون رغم قناعتنا أنها لا ‏تكفي لكسب نقاط اللقاء .‏وشدد أستاذ علم النفس الدكتور حسن طالب على أهمية دعم المنتخب والوقوف ‏إلى جانبه إعلاميا وجماهيريا  فربما يقلل ذلك من الفوارق الفنية  مع المنتخب ‏الياباني ,مطالبا بضرورة تقليص سقف الطلبات من الفوز إلى التعادل لغرض ابعاد ‏اللاعبين عن الضغط النفسي .هذا ومن الجدير بالذكر أن المنتخب الياباني يملك ‏سبع نقاط متصدرا المجموعة يليه المنتخب العراقي برصيد نقطتين ثم الاسترالي ‏بفارق الاهداف فالمنتخب العماني فيما يقف المنتخب الأردني بالمركز الأخير. ‏

 

ضرورة اعتماد مدربين يتابعون الدوري

من جانبه دعا المحاضر المعتمد من قبل الاتحاد الاسيوي لكرة القدم حميد مخيف ‏اتحاد الكرة العراقي الى اعتماد مدربين للمنتخبات الوطنية يملكون الوقت الكافي ‏لمتابعة مباريات الدوري المحلي من اجل اختيار الخامات الكروية التي يمكنها  ‏المساهمة في تطوير واقع المنتخبات .وقال ان من ابرز سلبيات اعتماد المدرب ‏البرازيلي زيكو هي عدم وجوده في العراق وبالتالي ضاعت فرصة متابعة ‏اللاعبين وعليه كان اعتماده الاساسي على القائمة التي مثلت المنتخب الوطني ‏لعدة سنوات . موضحا ان المدرب البرازيلي زيكو  لديه تصور كامل عن مستوى ‏منتخبنا ويعلم جيدا انه حقق بطولات مهمة ووصل الى كاس العالم لكن الذي لا ‏يعرفه زيكو هو ان هناك لاعبين اكفاء في الدوري العراقي غابت عنهم عيونه وكم ‏كنا نتمنى ان يلتزم زيكو في هذا الجانب . ان الفوز على اليابان ليس مستحيلا اذا ‏ما توفرت الامكانيات للمنتخب من اعداد ومباريات تجريبية رغم ان الوقت داهمنا ‏ولم تتبق فرصة للتغيير في تشكيلة اللاعبين .‏

 

مقترح لمرافقة خبير نفسي للمنتخب

وعبر عدد من رؤساء الأندية والمدربين عن أمنياتهم في عدم جر المباراة إلى ‏تأثيرات العامل النفسي لما لذلك من سلبيات كثيرة على أداء لاعبي منتخبنا الوطني ‏‏,وقال رئيس نادي كربلاء محمد ناصر ان لعبة كرة القدم تعتمد بالدرجة الأساس ‏على الجانب المهاري والتكتيكي رغم أن هناك مؤثرات خارجية ترتبط بالوضع ‏النفسي للاعبين والملاك التدريبي وكلنا نتذكر ان بعض نجوم الكرة في السابق ‏كانت لديهم مشاكل وأحزان حصلت لهم في يوم المباراة لكنهم تجاوزوها مثل ما ‏حصل للاعب باسل كوركيس الذي توفي والده قبل اللقاء النهائي لمنتخبنا مع ‏المنتخب المغربي في الدورة العربية الخامسة وحصلنا وقتها على الوسام الذهبي  ‏‏.او كما حصل للنجم رعد حمودي الذي توفي شقيقه أثناء بطولة العالم العسكرية ‏في الكويت وخطف يومها منتخبنا البطولة المذكورة ,‏

لكن مدرب كرة بابل السابق ميثم داعي الحق راهن على العامل النفسي وأشار إلى ‏أن المنتخب الياباني سيدخل المباراة متسلحا بقوته وصرامة موقفه المتصدر ‏للمجموعة لذا فانه لن يكون تحت تأثير اي عامل نفسي وان سحبه لهذا الجانب ‏من خلال بعض المحاولات سيكون من صالح منتخبنا .مبينا أن الرهان على أفعال ‏‏(سوف وليت) ليست منطقية في ظل تنامي قدرات المنتخبات المنافسة لقد دخلنا ‏المجموعة على اعتبارنا ننافس الكمبيوتر الياباني وها نحن نبحث عن أمل يضعنا ‏إلى جانب الاستراليين لخطف البطاقة الثانية ,لقد كانت هناك أخطاء في رحلة ‏اعداد المنتخب الوطني وليس من الأنصاف أن نرمي الكرة حاليا على غيرة ‏اللاعبين ووطنيتهم لان الجميع لديهم أوطان ويريدون الدفاع عن سمعتها بشتى ‏الوسائل .‏ونبه المدرب كريم قنبل الى أنه ليس في كل الظروف ينجح العامل النفسي في ‏تحقيق نتائج ايجابية لذا نجد من الواجب علينا أن  نبني منتخباتنا بشكل متكامل ‏فنيا ومن ثم نفسيا من خلال ايجاد خبراء للعلوم النفسية مصاحبين للملاك ‏التدريبي مهمتهم الأساسية تلافي تأثيرات العامل النفسي على اللاعبين .مبينا آن ‏الاستمرار في تصوير المنتخب الياباني كأنه عفريت يضر بنتيجة المباراة وعلينا ‏أن نعرف ان الكاميرون كان بإمكانها أن تلعب نهائي كاس العالم وان كرة القدم لا ‏تعرف الكبير وانما تحترم العطاء داخل المستطيل الأخضر.‏

8/5/910

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك