الشعر

قصيدة جعفـــــــــــريٌ أنني والله اكبر


الشاعر المبدع عمار جبار خضير

حق لي بين جميـــع الناس افخر = حين أدعى واسمى باسم جعفر بانتمائي أنني قد جئتُ أجهــــر = جعفـــــــــــريٌ أنني والله اكبر ؁؁؁؁

جعفرُ الصادق مفتاح وجودي = هو نهجي وهو نبراسُ صمودي باسمه ادعى فيا سعدَ سعودي = فبه فخري وعــــــزي وخلودقائدي وهو زعيــــــم الكبرياءِوإمــــــام من ذراري الانبيـاء مذهبي بالدمِّ اضحى كربلائي والى الصادق يمضي حيث قرر = جعفـــــــــــريٌ أنني والله اكبر ؁؁؁؁

مرحبا يا مولدَ الطهـــــرِ إمامي = غـــــــردت فيكَ تعابيرُ كلامي رددت اغصانُ زيتوني غرامي = لابن بنت المصطفى الطهر سلامي قد حملتُ اليوم اشواقي بعيـــــــــــدا ومضيتُ ناثـــــرا قلبـــــــــــــا سعيدا نبضهُ ردد في النفـــــــس نشيــــــــدا وبه مثل هزار الدوح اجهر = جعفـــــــــــريٌ أنني والله اكبر ؁؁؁؁

ما يكون الشعر في مدحكَ شعرا = انما فرض ولائي صغتُ ذكرا باسمك اليوم نشرت القول عطرا = والى محرابك التبيانُ اسرى يا اسارى قبضة العشق هلموا انما عشق بنات الحي وهــــمُّوغرام المصطفى والآل يسمو وبه كل معاني الصدق تظهر = جعفـــــــــــريٌ أنني والله اكبر ؁؁؁؁

طأطأوا هاماتِكم للحق سُجد = جعفر في ذاته نفسُ محمد صاحب العلم وكم للزيف فند = بيديه مذهب الحق تشيدحيرت اوصافه كلَّ العقول فضله والعلم يجري كالسيول هو نور شع من شمس الرسول فمدار الكون بالصادق ازهر = جعفـــــــــــريٌ أنني والله اكبر

 

لا أجيز التصرف بكتاباتي من دون اذن

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مراقب
2012-02-12
احسنتم قصيدة جميلة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك