الشعر

﴿﴿ وا إماماه)) في ذكرى استشهاد الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام


( الشاعر / صادق درباش الخميس )

امام الخــــلق اسرجت الشعاعا ملــــــــــئت الكون علما والبقاعاوداعا لانقــــول بها فــــــــراقا فانتم ســــــادس الانــــوار شاعالدين المصطفى اصبحت رمزا نشرت العلم أطلقـــــت اليراعــافــأل البيت نورا بل صراطـــا الى الجنــــات ان فتحت صراعابحبكم الورى تــــــــرجو امانا من النيران لو ابــــــتدت نزاعــافمــــن شمس النبـــوة انتـسابـا ومن خيــــر النساء نما رضاعــاعلـــي جـــده اخــــــا النبـيــــا هو اليعســوب من افنى القلاعـــاابـــاه الباقــر الموروث علمــــــا كأنّ العلــــــم في كفيــــه صاعا فــلم تـــدنس له الدنيــــا رداءا ولم ينطــــق خلافا او خـــــداعااباد الجهـــــل بالامصـــــــــار لمّا بنــــومروان انتصبـــــوا سواعااجازوا البغض للزهــــــــراء جهرا وســب المرتضى يعــلو ارتفاعا أنسل اميــــةٍ اولـــى بحــــــق ٍ ونسل المصطفى يفنى انقطاعــافهــذا الحقد من بـدر ٍ تنامــــا لأنّ الــــلاة والعـــزى مطاعــــاكفاهم في ميــــاه الشرك تاهوا فقــــد فقــــدوا السفينة والشراعابنــــو العباس لما ثاروا غيــلا حسبناهــــم يردوا الحــــق طاعا اناخـــوا عيرهم في الحق قولا وفي الافعـــــال انقلبوا ضباعــا فمـــــــا ردوا الى الاسلام عزا فقــد نزعـــــوا الخلافة انتزاعـا اليــــس الله انــــــــزله كتــــابا بان نرعى الامامـــــة والشعاعا الآم الحـــــــق مغتصبٌ سيبقى وجـــور الحكم مرتديـــــا قناعا برغم الظلم والاحقاد امضــــى يفيض العلـــــم يجعلـــــه قلاعا فدسوا السم كي تمضي شهيـــدا سلام الله نرجـــــــوك الشفاعــا سلو الاعلام والحكمـــــــاء عنه سلـــو العلمـــــاء والدنيــا تباعايجيـــب الدهــــر والسنتان حكمٌ سنى الاســـلام لـــــولاه لضاعافهـــــــذا الكون يعرفـــــه اماما زكيــــــا طاهرا يرجوا السماعافمــــــن والا الامام بلا ريــــاء ٍ على المختار صلى ما استطاعا

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
جمعيه البؤساء
2006-11-17
نعزي الامه الاسلاميه والمراجع الاعلام وكل السائرين على نهج امير المؤمنين علي واهل بيته الاطهار بذكرى استشهاد الامام الصادق(ع) والله نحن سلم لمن سالمكم وحرب لمن حاربكم الموت للبعثيين والوهابيون وكل من سار سيرهم جمعيه البؤساء الانسانيه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك