الأخبار

نائب عن المواطن : هيئة المساءلة والعدالة مصيرها الحل

2063 2015-01-15

اكد النائب عن ائتلاف المواطن سليم شوقي ان مصير هيئة المساءلة والعدالة هو الحل، مشيرا الى وجود اتفاق سياسي بين الكتل على ذلك، فيما اعتبر أن حل الهيئة لايعد مخالفة قانونية او دستورية.

وقال شوقي إن "المساءلة والعدالة من الهيئات الانتقالية التي نص عليها الدستور بالاحكام الانتقالية، والتي يكون عملها لفترة معينة"، مبينا أنه "ضمن وثيقة الاتفاق السياسي التي وافقت عليها الكتل السياسية لتشكيل الحكومة، هو حل الهيئة وتحويل ملفها للقضاء".

واضاف شوقي ان "هناك اتفاق سياسي بين الكتل على ذلك"، معتبرا ان "حل الهيئة لا يعتبر مخالفة دستورية لانها ضمن الاحكام الانتقالية". 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
المغترب النجفي \ كندا
2015-01-15
المشكله في هذا القانون يطبق فقط على المتشابه أسمائهم مع المجتثين ولكن المجتث الحقيقي حر طليق بل يستثنونه ويتبوء أعلى المناصب ويأخذ بلواي من ميزانية الدوله وبمعنى أخر هذا القانون مطبق على أهل الوسط والجنوب وعند الجانب الأخر لايعمل به فمثلا أني أحد الناس أعاني من مرض السرطان وعجز الكليتين وأمراض أخرى عافاكم الله منها أردت أن ابيع عقار لوالدي رحمه الله لكي أتعالج وأنا أعيش خارج العراق في كندا ومشارك بالأنتفاضه الشعبانيه ومحبوس عدة مرات وكنت معالج للسيد الخوئي وبقية المراجع رحمهم الله عندما أتيت الى العقارات واضعين حجز أموال عليه لكون أسمي يتشابه مع أسم محجتث بعثي قذر وكلفت محامي بمتابعة القضيه وأخذ مستمسكاتي الى وزارة النقل لان الشخص المعني بالأجتثاث يعمل بها وأنا كنت أعمل في وزارة الصحه وصار أكثر من ستة أشهر ولم تحل القضيه ولم يراجعو ملفي ويطابقو الاسماء مع أني أختلف في الاسم الرابع معه واللقب وأسم الأم والمواليد وأسم الزوجه ولكن بدون جدوى فالقانون أصبح لأجتثاث المعارضين للبعث وأرجاع البعثيه الى مناصب أعلى وحتى قد كتب قصتي هذه الكاتب العزيز الاستاذ علي التميمي في موقع براثا الموقر برساله الى وزير النقل المهندس السيد الزبيدي ولكن لحد هذه اللحظه لم يلتفت اليه أي شخص ويحل مشكلتي وأنا مظلوم مهظوم ومريض وألامي شديده وحسرتي جمرات على ذنب لم أرتكبه بل أمقته فأرجو من يقرأ رسالتي هذه من المسؤلين أن يبادر لحل مشكلتي العويصه التي ذنبها برقاب المذنبين ومن تعمد على عدم حلها .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك