الأخبار

في خطبة صلاة الجمعة .... الشيخ جلال الدين الصغير يطالب الحكومة الجديدة ان تكون حكومة انجازات ويحذرها من اعادة اخطاء الحكومة السابقة

2408 02:41:23 2014-08-16

ابتدا امام جامع براثا سماحة الشيخ جلال الدين الصغير الخطبة السياسية بالحديث عن انتصارات القوى الجهادية على داعش الارهابي في اكثر من محور حيث تحدث سماحته عن الانتصارات التي تحققت بحمد الله في امرلي رغم الحصار الكبير عليهم مشيدا بصمودهم اضافة الى اشادته بابطال القوة الجوية وتحدث سماحته عن محافظة ديالى وتحرير منطقة العظيم وتامين المنطقة الى حد كبير كما تحدث عن التقدم الكبير في منطقة اللطيفية واليوسفية حيث سطر حماية مسجد براثا اروع الانتصارات هناك على ارهابيي داعش والمتحالفين معهم والامر حصل ايضا في تامين محيط مدينة الكاظمية المقدسة وتامين التاجي وغيرها من المناطق . 

وانتقل سماحته الى الحديث عن ما جرى يوم امس بعد إنتهاء غمة تشكيل الحكومة بالرجوع الى خيار المرجعية داعيا الى انتهاز فرصة انه لأول مرة يحضى مرشح التحالف الوطني بإجماع محلي إقليمي دولي وذلك لطبيعة الظرف الحرج والخطر الذي يهدد المنطقة برمتها كما تحدث عن جرائم داعش الارهابي الذي وصفه انه سرطان ينخر بالامة ويجب قلع جذوره 

ووجه خطابه الى رئيس الوزراء المكلف وقال أمام د. حيدر العبادي مهمة صعبة وعليه تفادي أخطاء من سبقه كما طالب سماحته ان تكون هناك حكومة متصالحة مع نفسها ومع الاخرين 

وفيما يلي النص الكامل لخطبة سماحته :

بحمد الله هذا الاسبوع وفي اكثر من محور من محاور المجاهدين كانت هناك توفيقات كبيرة وكان هناك انتصارات مهمة للغاية في محور امرلي في محيط طوزخرماتو بحمد الله كان الموقف ولازال موقف يرفع الراس بصبر هؤلاء الاخوة وثباتهم رغم الحصار الناصبي اللئيم لكن الانتصارات تتوالى والفضل يعود الى صبر هؤلاء وايضا الى جهود ابطال القوة الجوية الذين ما فتأوا يلقنون مجرمي داعش الدرس الاليم من بعد الدرس الاليم الاخر , 

في منطقة ديالى اخواننا الاعزاء ايضا تم تحرير الكثير من المناطق بما فيها ناحية العظيم وفي جرف الصخر تمكنا بحمد الله من التقدم بشكل مهم جدا وتامين المنطقة الى حد كبير , وفي اللطيفية هناك تقدم مهم جدا بحمد الله ابطال هذا المسجد واخوانهم الاخرين تمكنوا خلال الاسبوع الماضي ان يتقدموا في محور تامين مدينة الكاظمية ومنطقة التاجي وفي المناطق شمال منطقة سبع البور تقدموا تقدم في غاية الاهمية وبحمد الله بدون خسائر وفي منطقة سامراء تجري التعزيزات تلو التعزيزات لتامين المنطقة وفي منطقة تكريت ايضا يتم الامر بهذه الطريقة واستطيع ان اقول الغالبية العظمى من مناطق المجاهدين تشهد تقدمات في غاية الاهمية .

وفي هذا الصباح كان هناك هجوم شرس في منطقة اليوسفية على المجاهدين ولكن بحمد الله تم صد هذا الهجوم ودحر المهاجمين وتكبيدهم خسائر فادحة بالشكل الذي يمكن لي ان اقول وبملء الفم بان السدود التي وضعتها القوى الجهادية امام تقدم هؤلاء الارهابيين قد اتت ثمارها وها نحن اليوم نستعد للانتقال الى مراحل الهجوم ومراحل استعادة المناطق التي انتهبها هؤلاء المجرمون . 

لذلك املي كبير ان شاء الله تعالى بعد حل العقد الموجودة في تجهيز المجاهدين املي كبير في ان نرى اسابيعا جهادية رائعة ان شاء الله تعالى وجهودا اكبر بحمد الله لازال الحشد الشعبي الجهادي واطاعة المرجعية لازالت على قوتها ولازال الناس على انعفوانهم في تلبية النداء , نعم في جبهات القتال هناك شهداء وهناك جرحى وهناك الام هذا كله صحيح ولكن الصحيح الاخر اننا نكبد العدو خسائر فادحة وفادحة جدا ان شاء الله 

المساءلة الاخرى فيما يتعلق بما انتهينا اليه يوم امس من انتهاء غمة في تشكيل الحكومة بعد التعنت من قبل المتشبثين بالسلطة وبعد التي واللتيا انصاعت بالاخير الى الحل الذي ارتأه مرجعنا المفدى وبحمد الله سار التحالف الوطني على خطى تطمئننا اكثر من اي وقت مضى بان الامور يمكن لها ان تنتج مشروعا سياسا قويا واساسيا من شانه لو تم الالتزام به ان ينقذنا من الهوة التي اوقعتنا بها السياسات الفاشلة ومافية الفساد التي سيطرت على الادارات كل هذه الفترة , اليوم اعتقد ان الحكومة المقبلة قد حظيت بفرص لم تحظى بها اي حكومة اخرى لاول مرة تحظى حكومة التحالف الوطني او المرشح لحكومة التحالف الوطني باجماع محلي اقليمي دولي ولاول مرة نسمع كلمات التاييد من دول متعددة لم تكن قد ايدت من قبل اي حكومة وهذا ليس كما يتصوره البعض بانه نتيجة كما اعتدنا في ان نصور الامور بان فلانا عميلا لهذه الجهة الفلانية وفلان راضخا الجهة الفلانية وما الى ذلك وانما نتيجة الظرف الحرج الشديد الذي يعيشه العراق والذي يهدد المنطقة برمتها .

لاتتصوروا بان الدول المحيطة تتفرج على جرائم داعش وهي مرتاحة بل الكل ينظرون الى الخطر على ابوابهم ومن يتوهم ان داعش مدعوم من الجهة الفلانية او من الجهة الفلانية نقول ان داعش يعمل كسرطان يعمل بنفسه ومن اجل نفسه نتيجة للاموال الهائلة التي وضعت بين يديه ام في سوريا او في طبيعة الفضيحة الكبيرة التي نجمت من ترك الاموال العراقية في الموصل والتي سيطر عليها هؤلاء بطريقة سهلة جدا وهي الفضيحة التي لا تقل خطورتها عن خطورة ترك الاسلحة العراقية كما هي في معسكر الغزلاني وتسليم داعش اكثر من 30% من اسلحة الجيش العراقي وهي اسلحة جديدة لم تستعمل من بعد الطريقة التي راينا فيها خيانة الموصل وما جرى في الموصل واتمنى على الحكومة القادمة على اقل التقادير ان تجلس وتفتش في طبيعة الاسباب التي ادت الى مثل هذه الكوارث التي حاقت ببلدنا وحاقت باوضاعنا , من الذي تسبب بهذه الحادثة ؟؟ من الذي امر بالانسحاب ؟؟ من الذي ترك الاسلحة بهذه الطريقة ؟؟ من الذي ترك الاموال بهذه الطريقة ؟؟ من الذي ترك السجناء بهذه الطريقة ؟؟

هذه كلها اسئلة يجب ان لا تمر مرور الكرام ويجب ان نقف عندها لان بعضا منها لو حصل بل البعض اليسير منها في اي دولة من دول العالم لوجدنا المشانق توضع ويحاسب الخائنون حسابا عسيرا اللهم الا ان العراق للاسف الشديد لايحاسب فيه اي فاسد ولايحاسب فيه اي خائن والاعذار هنا طويلة عريضة ولو ان الدستور اعمل ولو ان القانون تحكم لما وجدنا كل هذه المهازل تجري امام مراى ومسمع جميع الناس . 

الحكومة القادمة رغم انها تتمتع بتاييد كبير من كل القوى وما يتم التحدث عنه من وجود شروط وشروط مسبقة لاصحة له على الاطلاق وانما هي تهريجات من يضادون هذا الخيار وهي تهريجات انتهت ان شاء الله تعالى لكن حذاري من ان تتصور او يتصور المسؤولون الجدد فضلا عن ان يتصور الناس بان الحلول السحرية ستكون هي الاجراءات القادمة , امام هؤلاء مرحلة عسيرة جدا الذين سيتصدون واقعا لا يمكن لنا ان نهنأهم بل يجب علينا ان نعزيهم على طبيعة المسؤولية الصعبة والهائلة نتيجة للتركمات الهائلة التي تركت امامهم تراكمات لم تكن مجرد تراكمات البعثيين السابقين وانما اضيفت اليها تراكمات هائلة جدا خلال السنوات التي مرت وبالنتيجة ستكون المهمة صعبة جدا .

املي في ان قوى التحالف بعد المخاض العسير الذي مرت به وبعد الظرف القاسي الذي يمر به شعبنا وبعد الدماء الكثيرة التي سالت والالام الكبيرة التي حصلت خلال هذه الفترة لكل اطراف شعبنا امامهم مسؤولية كبرى في ان لا يكرروا نفس التجربة السابقة , امام الاخ حيدر العبادي مسؤولية كبرى في ان لا يكرر الاخطاء التي سلفت من سابقه واولى هذه الاخطاء ان يتفرد بالامور فعليه ان يتخذ من التحالف مرجعية حقيقية للقرار لانه لم يات لهذا المنصب الا من خلال هذا التحالف وهو المؤتمن من قبل التحالف في ان يقود البلاد لذلك قيادة البلاد لايمكن ان تعرب عن حالة التفرد ولكن على التحالف هناك مهمات كبرى ان يجب ان يتم تامينها ويجب ان لا يتم التغاضي عنها وبشكل سريع , 

واولى هذه المهمات ان لانسمع مرة اخرى كلمة رئيس الوزراء وانما يجب علينا ان نعود الى الدستور لنسمع كلمة رئيس مجلس الوزراء اي الرجل الذي يرجع في قراراته الى مجلس الوزراء ويقرر معهم سوية ما يجرى في اوضاع البلد , علينا ان نجد مجلس وزراء قانوني وللاسف الشديد لحد الان مجلس الوزراء الذي مر خلال كل السنوات السابقة لا يوجد لديه اي قانون يتحكم به ولذلك الامور جرت بطريقة كيفية بلا قانون واعتقد ان اولى الاوليات للاصلاح السياسي هو ان يقدم مشروع النظام الداخلي لرئاسة مجلس الوزراء حتى نعرف رئيس مجلس الوزراء ما هي حقوقه ماهي صلاحياته اين يحاسب اين يعاقب اين يعاتب اين يثاب اين يشكر , وكذلك فعل الوزراء لايكونون ضمن اقطاعيات مستقلة عن بعضهم وانما لديهم مسؤوليات وعليهم واجبات يجب ان يرجعوا اليها , ويجب عليهم ان يطووا مشكلة ومعضلة بل ام المشاكل وام المعضلات وهي استقلالية المحكمة الاتحادية حتى لا تكون لدينا محكمة اتحادية يتحكم بها اهل السياسة فتحكم لهم كما يريدون وكما يشتهون ونكون يوميا امام تفسير لهذه المادة الدستورية او تلك القضية لان الحاكم الفلاني يريد الامر الفلاني , لدينا قضاء مستقل ويجب على البرلمان ان ينتهي من قانون المحكمة الاتحادية لانه من دون وجود هذه المحكمة ووجود استقلالياتها سوف نكون دائما عرضة الى صراعات الكتل السياسية , هذه الصراعات كان يمكن لها ان لا تكون لو ان لدينا محكمة اتحادية منتخبة من قبل البرلمان ومستقلة تمام الاستقلال لا تخضع لاهل السياسة عند ذلك لكل من يريد ان يتصارع هناك الية لحل نزاعاته وهي المحكمة الاتحادية . 

وهناك مهمات كبرى يجب ان ننتهي منها بالنظر الى طبيعة وحجم المشكلات التي بيننا امام الدكتور حيدر العبادي وهو يعرف ذلك تماما كما امام  التحالف الوطني هناك مشكلة كبيرة عدم وجود الثقة ما بين الاطراف السياسية وهو امر اكدت عليه المرجعية الدينية تكرارا ومرارا بان السياسات التي يجب ان تعتمد هي سياسات اعادة الثقة وبناء الثقة ما بين الكتل السياسية , ما نامل به حكومة متصالحة مع نفسها ومتصالحة مع البرلمان ومتصالحة مع ابناء شعبها عند ذلك يمكن لنا ان نطمئن من ان المسارات ستاخذ الطريقة الطبيعية . 

ما نحتاجه لانحتاج الى حكومة شعارات بل نحتاج الى حكومة طواريء تاخذ الدماء الموجودة التي تسيل الان ان من خلال شهداء سبايكر او شهداء الموصل او شهداء بشير او شهداء بقية المناطق تاخذها وتضعها امام اعينها وفي حسبانها وتقرر بناءا على استحقاقات هذه الدماء واستحقاقات هذه التضحيات . 

ما نتمناه ان نجد حكومة لا ترعى الشخص بقدر ما ترعى الشعب ولا ترعى المسؤول بقدر ما ترعى المواطن ما نامله من هذه الحكومة ان تتقدم خطى بسريعة لعملية التشكل لان اي تاخر يمكن ان يلحق اذى كبيرا جدا في هذا المجال واهم ما نامله هو ان تنظر الى القوات المسلحة نظرة من يريد ان يعيد الامن لا نظرة من يريد ان يسمع من رجالات القوات المسلحة كلمة نعم سيدي وحاضر سيدي من دون ان يقدم سياسة امن ناجحة او خطط امنية ناجحة او تسليح امني ناجح او مواقف امنية ناجحة ما نريد مواقف مسؤولة تضع النقاط على حروف جروح هذا الشعب والامه ما نريد حكومة بلسمة للجراح لا يكون فيها العربي معاد للكردي ولا الكردي معاد للعربي ولا سني معاد للشيعي ولا الشيعي معاد للسني بل نريد الكل يتمتعون بافياء العراق وضمن سياسات متوازنة .

هناك مخاوف متعددة فالشيعة لديهم مخاوف كبيرة والسنة لديهم ايضا والكرد لديهم مخاوف علينا ان نطوي هذه الصفحة بسياسات التهدئة وبسياسات الحلول عند ذلك يمكن لنا ان نقول وداعا للازمات ومرحبا بايام الحلول وايام المشاريع السهلة او المشاريع التي تقدم الخير الى الناس . 

انا متيقن من ان الصعوبات الهائلة التي سيجدها رئيس الوزراء القادم ليست من الامور التي تستعصي على الحل لكن ان اراد ان يحلها من خلال فريق عمل متجانس ومتصالح وبسياسات متجانسة ومتصالحة فلن يبقى شيئا صعبا ولكن ان اعيدت نفس السياسات السابقة فنحن اذن امام حكومة ازمة جديدة بل حكومة اصعب من الحكومة السابقة والتعهدات التي اعطيت خلال هذه الفترة ما يكفينا املا في ان القادم ان شاء الله تعالى ان يكون فيه خير العراق . 

ما يجب علي ان الفت الانتباه اليه لكل اهل السياسة كلكم فشلتم في ادارة ملفات الصراع الوحيد الذي وفى والوحيد الذي نجح والوحيد الذي كان قادرا على ايقاف الازمات هو السيد الجليل الرابظ في مدينة النجف ومن دون الرجوع الى ارشاداته ومن دون النظر الى طبيعة تاشيراته الى الامور وطبيعة تلميحاته الى القضايا ستكررون نفس الدروس المريرة السابقة وعندئذ ستجدون انفسكم امام الابواب المغلقة ولكن ان استمعتم الى كلمات الهدى ومنهج الهدى الموجود في حكمة هذا الرجل عند ذلك ستفلحون وستنجحون وسيعود العراق باسما لاهله واهله فدائيون لوطنهم ولبلدهم وقى الله من شر الاشرار وكيد الفجار وطوارق الليل والنهار . 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك