بريد الزائرين

إحذروا هرب الدليمي وعصابته


عبد السلام الخالدي

بعد الإتهامات الكثيرة والجرائم البشعة التي ثبتت بتورط المجرم عدنان الدليمي وأفراد عصابته من عائلته الكريمة (زلم ونسوان شلع)، وكثرة تداول إسقاط الحصانة عنه وإبنته المبجلة أسماء سيما بعد ثبوت تورطها بعملية التفجير الأخيرة لإحدى النائبات في البرلمان، نحذر المسؤولين بهرب المجرمين القتلة خارج العراق وإتخاذ دولة مجاورة داعمة للإرهاب مأوى لهم، للتخطيط والتنفيذ لأعمال إجرامية محتملة، كما فعل من قبل مشعان الجبوري وعبد الناصر الجنابي وغيرهم من قتلة أبناء الشعب العراقي.الدليمي وأبناؤه وشركاه بعد أن عاثوا الفساد بأرض العراق وتلطخ أياديهم بدماء الأبرياء إسألوا عنهم أهالي منطقة حي العدل ببغداد، ستجدون الجواب الشافي والتفاصيل الكاملة والموثقة لما قاموا به خلال الفترة السابقة، على الرغم من كل الأدلة المتوفرة لدى الحكومة العراقية والسلطات الأمنية والقضائية لاندري سبب التأخير بإسقاط الحصانة وإلقاء القبض عليهم لينالوا جزاءهم العادل جراء ماإقترفت أياديهم القذرة (أصحاب قائمة الأيادي النظيفة)، إنتظروا فالأيام القليلة القادمة ستجدونهم يعلنون الجهاد ومحاربة العراقيين من إحدى الدول العربية التي تؤي أمثال هؤلاء النفايات.

salam_khalidi@yahoo.com

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
زيــد الأسدي
2008-08-31
عدنان الهزاز ابو الجرايم والأبتزاز , اجة اليوم اللي ماكو بيه وراك جناز , مثل حبيبك صدام الحنقباز...
hameed ridhaكاني
2008-07-13
بسمه تعالى يكاد المجرم يقول خذوني فكيف وان المجرم هو ابو المجرمين ودكتور الذباحين وعالم المفجرين وهو بعد ذلك بطل صنديد بشهادة كريم السامرائيين الدليم البطله وسامراء الائمه بريئان من هؤلاء ويبقى العراق شامخا باهله ذوي النخوة والحميه ويكفيهم ان منهم الحر وحبيب الاسدي وزهير ابن القين واصحابهم الغر الميامين رغم الادناس الذين لفظهم التاريخ الى مزابل التاريخ وما خلفوا من حشرات وذئاب فهذه سنة التاريخ فاذا ما هرب او لم يهرب فاين هو من لعنات الزمكان ومن نار اججها الجبار الحكيم والا فلمن النار
رائد مهدي
2008-07-12
اعتقد ان اسقاط الحصانة عن الدليمي ومحاكمته سيكون الحلقة الاخيرة من حلقات القتل والتهجير والاعمال المسلحة في العراق كما سوف يكشف كل من لا يريد الخير والاستقرار للعراق ويدعم الارهاب وذلك من خلال الكشف عن من سوف يعترض على اسقاط الحصانى عن الدليمي المجرم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك