بريد الزائرين

بيان منظمة الدفاع عن الشيعة – واشنطن –بمناسبة ارتحال المرجع التبريزي

2626 04:06:00 2006-11-23

                                                       قال الله تعالى الحكيم :                              ﴿ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ ﴾ببالغ الحزن والأسى والألم تلقت "منظمة الدفاع عن الشيعة – واشنطن –" خبر انتقال المرجع الديني الكبير الميرزا جواد التبريزي «قدس الله نفسه الزكية» إلى الرفيق الأعلى مساء يوم الاثنين 29 شوال 1427هـ الموافق 20 نوفمبر 2006م، عن عمر يناهز 82 عاماً قضاها في العلم والعمل؛ وبهذه المناسبة الأليمة ترفع أحر التعازي إلى مولانا وسيدنا صاحب العصر و الزمان «عجل الله تعالى فرجه الشريف» وإلى مراجع العظام وعموم المؤمنين وعائلته الكريمة، سائلين المولى عز وجل أن يحشره مع محمد وآله الطيبين الطاهرين. وبفقده فقدت الأمة الإسلامية والحوزات العلمية المقدسة علماً من أعلامها البارزين، وأستاذاً من أساتذة الفقه والأصول، ومعلماً لأجيال من العلماء والفقهاء، و ناصرا لاهل البيت – عليهم السلام - ومربياً لجمع غفير من أهل العلم والتحصيل. نسأل الله سبحانه وتعالى أن يتغمد الفقيد الكبير بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن، يلهم أهله وذويه وجميع المؤمنين الصبر والسلوان. و﴿ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ ﴾منظمة الدفاع عن الشيعة الولايات المتحدة الامريكية واشنطن
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك