سوريا - لبنان - فلسطين

عراقي مالك ولبنان؟! 

1600 2022-05-14

مازن البعيجي ||      قد يسأل سائل هذا السؤال وهو يراى الكثير من العراقيين ومنهم أنا، نستقتل في الدفاع عن محور المقاو.مة ومنه لبنان والسبب بسيط جدا على من يفهم بنية المحور المتماسكة كالحائط الصلب، والذي يحاول الأعداء فتح ثغرة في أي جزء منه، لأننا نرى الإسلام المحمدي الأصيل الحسيني المقاوم والممهد قائم بمثل هذا المحور الذي نذر نفسه للدفاع عن العقيدة والدين والإسلام، ولا نرى الفصل كما يريد لنا عدونا أن نفكر بهذه الطريقة الساذجة، والنصر الذي سيتحقق غدا في صناديق الإنتخابات اللبنانية هو نصر لكل عوائل وأسر الشيعة وشرفاء السنة والمسيح وغيرهم في لبنان وفي حواضن المحور، لعلة عظيمة وهي أن النصر لأي أحد منا هو قلب معادلات وزيادة أدوات قتال وتفاوض في طول خط الجبهة وخط الصراع، وذلك مبدأ ديني وعقيدة وأخلاق.      لذا نراقب، ونطيل النظر، ونشترك بالساتر الثقافي، ونجند الوقت والنشر والرد والتعليق والمشاركة الفاعلة، كأي لبناني يعرف قيمة إنتصار غد، وهذا ما أراده خمينينا العظيم وخامنائينا المفدى، اللذان كانا اروع نموذج وحدة المسلمين والدفاع عنها. وهذا المنطق المشترك فيه اغلب قلوب شيعة أهل البيت عليهم السلام والمسلمين هو الذي ولد دافع الانصهار في القضايا الكبرى دون هوية أي فرد فينا عدى هوية الإسلام المحمدي الأصيل..   "البصيرة هي ان لا تصبح سهمًا بيد قاتل الحسين  يُسَدَّد على دولة الفقيه" مقال آخر دمتم بنصر .. 
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك