سوريا - لبنان - فلسطين

الشهيد هادي العزاوي.. من سنة العراق استشهد دفاعاً عن مرقد السيدة زينب بريف دمشق


 

الشهيد البطل هادي العزاوي من أهل العراق لم يؤثر عليه الاعلام الذي يجيش بشكل قذر ويوصف المعركة في سوريا بين السنة والشيعة, فالمعركة كانت ولازلت هي بين الحق والباطل, بين الاسلام الحقيقي والفكر والوهابي التكفيري المتطرف الذي سبب أكبر ضرر و إساءة للإسلام في العالم.

الشهيد هادي العزاوي من الطائفة السنية الكريمة, استشهد اثناء واجبه الوطني بالدفاع عن مرقد السيدة زينب عليها السلام.

هذا و تحاول المعارضة السورية وداعميها بشكل دائم تصوير الصراع السوري كأنه صراع طائفي و ذلك لأن الطائفية هي سلاح الصهيونية لتدمير الأوطان, رغم أن الجيش السوري الذي يقاتل الارهابيين في سوريا هو جيش متعدد الطوائف و المذاهب و شهداءه الذين يسقطون يومياً من جميع الطوائف.

2/5/131211

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ال جري
2013-12-12
اولا من عرف الحق ودافع عن اهل بيت النبوه هذا الله ورسوله راضي عنه احسن من بعض الاشخاص تحت حزبهم من زمره صدام الملعون ومشاركين في قتل محبين ال محمد ويقبضون الاموال من الخارج لعنهم الله وجدنا الرسول محمد
حيدر ناصر
2013-12-11
الى جنان الخلد انشاء الله وهذه رساله الى كل من يعزف على وتر الطائفيه أن أهل بيت الرحمه ليسوا حكرا على فرقة معينه أو مذهب معين ..... ياليتنا كنا معكم .
صريح العراق
2013-12-11
الله يرحمه برحمة الواسعة وان شاء الله ما تنساه مولاتنا الحوراء زينب بالشفاعه. والنعم من محبي آل البيت سلام الله عليهم فالمحب ليس شيعياً أو سنياً المحب هو المسلم الحقيقي لان الاسلام هو القرآن وأهل البيت عليهم السلام وبهما تتم نعمة الاسلام . نرى من المحسوبين على الشيعة وهم يتهربون من أو يهاجمون تعاليم اهل البيت عليهم السلام و نرى بالطرف الاخر من يدافع عنهم و منهم هذا الشهيد البطل الذي نسأله الله تعالى بحق محمد وال محمد سلام الله عليهم ان يرزقه جنات النعيم يارب...فهنيئاً له الشهاده دفاعاً عن الحق.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك