الصفحة الإسلامية

كلمات مترابطة في القرآن الكريم (صيام، صوم) (ح 1)


الدكتور فاضل حسن شريف

جاء في صفحة جواهر اهل البيت عن الفرق بين الصيام والصوم: الصـيام: هو اﻻ‌متناع عن الطعـام والشراب وباقي المفطرات من الفجر حتّى المغرب. وللصيام روحانية ترتقي بالنفس نحو مراتب رفيعة من العفة في السير والسلوك، فلا يقتصر الأمر على الجوع والعطش. الصـوم : يخص اللسـان وليس المعـدة. قال الله تعالى: "فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا " (مريم 26) والصوم هو حفظ اللسان عن كل ما يغضب الله تعالى، وقول كل ما يرضى الله عنه من الصدق وقول الحق، والكلام الطيب وأن نقول للناس حسناً ، ولذلك فإنّ (الصوم) يأتي مع (الصـيام) وعلى مدار السنة. قال تعالى في الحديث القدسي: (الصوم لي وأنا أجزي به). وقال رسول الله صلّى الله عليه وآله: (مَن حَسَّن خُلقَه بلّغَه اللهُ درجةَ الصائم القائم). المصدر: عيون أخبار الرضا عليه السلام وقال الإمام الصادق عليه السَّلام في هذا الصّدد: (إِنّ الصّومَ لَيسَ مِنْ الطّعامِ والشَّرابِ وَحْدَهُ إِنَّ مَريَمَ قَالتْ إِنّي نَذَرتُ لِلرَّحمانِ صَوماً أي صمْتاً فَاحْفَظُوا أَلْسِنَتَكُم وَغُضُّوا أَبْصارَكُم). المصدر: نور الثّقلين ج3، ص332. ولذلك فإن هناك تلازم بين الصيام والصوم، فعلينا أن نصوم صياماً وصوماً.

عن تفسير الميسر: قال الله سبحانه وتعالى عن الصيام "وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ ۚ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ ۖ وَلَا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّىٰ يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ ۚ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِّن رَّأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِّن صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ ۚ فَإِذَا أَمِنتُمْ فَمَن تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ ۚ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ ۗ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ۗ ذَٰلِكَ لِمَن لَّمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ " ﴿البقرة 196﴾ صيام اسم، وأدُّوا الحج والعمرة تامَّيْنِ، خالصين لوجه الله تعالى. فإن منعكم عن الذهاب لإتمامهما بعد الإحرام بهما مانع كالعدو والمرض، فالواجب عليكم ذَبْحُ ما تيسر لكم من الإبل أو البقر أو الغنم تقربًا إلى الله تعالى، لكي تَخْرُجوا من إحرامكم بحلق شعر الرأس أو تقصيره، ولا تحلقوا رؤوسكم إذا كنتم محصرين حتى ينحر المحصر هديه في الموضع الذي حُصر فيه ثم يحل من إحرامه، كما نحر النبي صلى الله عليه وسلم في "الحديبية" ثم حلق رأسه، وغير المحصر لا ينحر الهدي إلا في الحرم، الذي هو محله في يوم العيد، اليوم العاشر وما بعده من أيام التشريق. فمن كان منكم مريضًا، أو به أذى من رأسه يحتاج معه إلى الحلق -وهو مُحْرِم- حَلَق، وعليه فدية: بأن يصوم ثلاثة أيام، أو يتصدق على ستة مساكين لكل مسكين نصف صاع من طعام، أو يذبح شاة لفقراء الحرم. فإذا كنتم في أمن وصحَّة: فمن استمتع بالعمرة إلى الحج وذلك باستباحة ما حُرِّم عليه بسبب الإحرام بعد انتهاء عمرته، فعليه ذبح ما تيسر من الهدي، فمن لم يجد هَدْيًا يذبحه فعليه صيام ثلاثة أيام في أشهر الحج، وسبعة إذا فرغتم من أعمال الحج ورجعتم إلى أهليكم، تلك عشرة كاملة لا بد من صيامها. ذلك الهَدْيُ وما ترتب عليه من الصيام لمن لم يكن أهله من ساكني أرض الحرم، وخافوا الله تعالى وحافظوا على امتثال أوامره واجتناب نواهيه، واعلموا أن الله شديد العقاب لمن خالف أمره، وارتكب ما عنه زجر. و "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴿البقرة 183﴾ الصِّيَامُ: ال اداة تعريف، صِّيَامُ اسم، يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه، فرض الله عليكم الصيام كما فرضه على الأمم قبلكم، لعلكم تتقون ربكم، فتجعلون بينكم وبين المعاصي وقاية بطاعته وعبادته وحده. قال الله سبحانه وتعالى عن الصوم "فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا ۖ فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَـٰنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا" ﴿مريم 26﴾ صوما اسم، صوماً: صمتاً. أو إمساكاً عن الطعام و الكلام. و أصل الصوم: الإمساك، و في الآية الإمساك عن الكلام. فكلي من الرطب، واشربي من الماء وطيـبي نفسًا بالمولود، فإن رأيت من الناس أحدًا فسألك عن أمرك فقولي له: إني أَوْجَبْتُ على نفسي لله سكوتًا، فلن أكلم اليوم أحدًا من الناس. والسكوت كان تعبدًا في شرعهم، دون شريعة محمد صلى الله عليه وسلم.

جاء في تفسير الميزان للسيد الطباطبائي: قوله تعالى " فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ" (المائدة 89) على كون الخصال المذكورة تخييرية من غير لزوم مراعاة الترتيب الواقع بينها في الذكر، وإلا لغا التفريع في قوله: "فَمَنْ لَمْ يَجِدْ " "إلخ "، وكان المتعين بحسب اقتضاء السياق أن يقال: أو صيام ثلاثة أيام. وفي الآية أبحاث فرعية كثيرة مرجعها علم الفقه. قوله عز من قائل "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ" (البقرة 183) الكتابة معروفة المعنى ويكنى به عن الفرض والعزيمة والقضاء الحتم كقوله: "كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي " (المجادلة 21)، وقوله تعالى: "وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ " (يس 12)، وقوله تعالى: "وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ" (المائدة 45)، والصيام والصوم في اللغة مصدران بمعنى الكف عن الفعل: كالصيام عن الأكل والشرب والمباشرة والكلام والمشي وغير ذلك، وربما يقال: انه الكف عما تشتهيه النفس وتتوق إليه خاصة ثم غلب استعماله في الشرع في الكف عن امور مخصوصة، من طلوع الفجر إلى المغرب بالنية، والمراد بالذين من قبلكم الامم الماضية ممن سبق ظهور الاسلام من امم الانبياء كامه موسى وعيسى وغيرهم، فإن هذا المعنى هو المعهود من اطلاق هذه الكلمة في القرآن أينما اطلقت، وليس قوله: "كما كتب على الذين من قبلكم"، في مقام الاطلاق من حيث الاشخاص ولا من حيث التنظير فلا يدل على أن جميع امم الانبياء كان مكتوبا عليهم الصوم من غير استثناء ولا على أن الصوم المكتوب عليهم هو الصوم الذي كتب علينا من حيث الوقت والخصوصيات والأوصاف، فالتنظير في الآية إنما هو من حيث اصل الصوم والكف لا من حيث خصوصياته. والمراد بالذين من قبلكم، الامم السابقة من المليين في الجملة، ولم يعين القرآن من هم، غير أن ظاهر قوله: "كما كتب"، أن هؤلاء من أهل الملة وقد فرض عليهم ذلك، ولا يوجد في التوراة والانجيل الموجودين عند اليهود والنصارى ما يدل على وجوب الصوم وفرضه، بل الكتابان إنما يمدحانه ويعظمان أمره، لكنهم يصومون أياما معدودة في السنة إلى اليوم بأشكال مختلفة: كالصوم عن اللحم والصوم عن اللبن والصوم عن الأكل والشرب، وفي القرآن قصة صوم زكريا عن الكلام وكذا صوم مريم عن الكلام. بل الصوم عبادة مأثوره عن غير المليين كما ينقل عن مصر القديم ويونان القديم والرومانيين، والوثنيون من الهند يصومون حتى اليوم، بل كونه عبادة قربية مما يهتدي إليه الانسان بفطرته كما سيجئ. وربما يقال: إن المراد بالذين من قبلكم اليهود والنصارى أو السابقين من الانبياء استنادا إلى روايات لا تخلو عن ضعف. قوله تعالى: "لعلكم تتقون"، كان أهل الاوثان يصومون لإرضاء آلهتهم أو لإطفاء نإئرة غضبها إذا أجرموا جرما أو عصوا معصية، وأذا أرادوا إنجاح حاجة وهذا يجعل الصيام معاملة ومبادلة يعطي بها حاجة الرب ليقضي حاجة العبد أو يستحصل رضاه ليستحصل رضا العبد، وإن الله سبحانه أمنع جانبا من أن يتصور في حقه فقر أو حاجة أو تأثر أو أذي، وبالجملة هو سبحانه برئ من كل نقص، فما تعطيه العبادات من الاثر الجميل، أي عبادة كانت وأي أثر كان، إنما يرجع إلى العبد دون الرب تعالى وتقدس، كما ان المعاصي أيضا كذلك، قال تعالى: "إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا"(الاسراء 7)، هذا هو الذي يشير إليه القرآن الكريم في تعليمه بإرجاع آثار الطاعات والمعاصي الى الانسان الذي لا شأن له إلا الفقر والحاجة، قال تعالى: "يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ " (فاطر 15)، ويشير إليه في خصوص الصيام بقوله: "لعلكم تتقون"، وكون التقوي مرجو الحصول بالصيام مما لا ريب فيه فإن كل إنسان يشعر بفطرته أن من أراد الاتصال بعالم الطهارة والرفعة، والارتقاء إلى مدرجة الكمال والروحانية فأول ما يلزمه أن يتنزه عن الاسترسال في استيفاء لذائذ الجسم وينقبض عن الجماح في شهوات البدن ويتقدس عن الاخلاد إلى الارض، وبالجملة أن يتقي ما يبعده الاشتغال به عن الرب تبارك وتعالى فهذه تقوى إنما تحصل بالصوم والكف عن الشهوات، وأقرب من ذلك وأمس لحال عموم الناس من أهل الدنيا وأهل الآخرة ان يتقي ما يعم به البلوى من المشتهيات المباحة كالأكل والشرب والمباشرة حتى يحصل له التدرب على اتقاء المحرمات واجتنابها، وتتربى على ذلك إرادته في الكف عن المعاصي والتقرب إلى الله سبحانه، فإن من أجاب داعي الله في المشتهيات المباحة وسمع وأطاع فهو في محارم الله ومعاصيه أسمع وأطوع.

جاء في موقع مكتب سماحة المرجع الديني الاعلى السيد علي الحسيني السيستاني عن انواع الصيام: س: وكيف يؤتى بالصوم المستحب؟ ج: لايختلف الصوم المستحب عن الصوم الواجب في شهر رمضان (المتقدمة كيفيته) إلاّ في عدة امور: 1- يجوز التأخير في نية الصيام المستحب الى قبيل غروب الشمس، فاذا لم يكن المكلف قد اتى بشيء من المفطرات في نهاره وبدا له ان يصوم استحباباً قبل الغروب بساعة أو اقل جاز له ذلك، ولا يضر به انه لم يكن ناوياً للصيام طيلة النهار أو انه كان عازماً على الافطار مادام لم يتناول المفطر فعلاً. 2- ان البقاء على حدث الجنابة عمداً الى آخر الليل لايمنع من الصوم المستحب في النهار، فمن حصلت له جنابة في الليل وهو يريد ان يصوم في الغد استحباباً لايلزمه - لكي يصح صومه – ان يغتسل قبل طلوع الفجر. 3- ان الصائم صياماً مستحباً يجوز له ان يلغي صيامه متى شاء قبل الظهر أو بعده ولا شيء عليه. 4- ان الصيام المستحب وان لم يكن سائغاً في حال السفر – كما هو الحال في الصوم الواجب في شهر رمضان – الا ان المكلف اذا كان مسافراً في بعض النهار ورجع الى اهله ولو قبل غروب الشمس ببضع دقائق ولم يكن قد مارس شيئاً من المفطرات في يومه فبامكانه ان ينوي الصوم ويصح منه ذلك، ولا يحق له نية الصوم في السفر وان علم انه سيصل الى اهله قبل الغروب وانما له ان يمسك حتى اذا وصل الى اهله نوى الصيام بالامساك بقية نهاره. س: قد ينذر الانسان ان يصوم يوماً أو ازيد شكراً لله تعالى مثلاً فيصير الصوم المستحب واجباً عليه فهل يختص حينئذ باحكام تختلف بها عن الصوم المستحب ؟ ج: نعم، ومن تلك الاحكام: أ- انه اذا نذر ان يصوم يوما معيناً وجب عليه ان لا يؤخر نية صومه عن طلوع فجر ذلك اليوم المعين. ب- واذا نذر ان يصوم يوماً معيناً فلا يحق له ان يهدم صيامه ولو قبل الظهر، واما اذا نذر ان يصوم يوماً بدون تعيين ثم اختار يوماً للوفاء وصام بعضه جاز له ان يفطر – سواء كان قبل الظهر ام بعده – ويستبدله بيوم آخر. ج- ولا يجب على الناذر حينما يصوم ان يقصد بذلك الوفاء بالنذر بل يكفي ان يقصد الصيام قربة الله تعالى، ولكن اذا كان منذوره الصوم شكراً لله تعالى مثلاً وجب ان يقصد ذلك بصومه. د- واذا كان اليوم المنذور صيامه معيناً يسوغ للناذر ان يسافر في ذلك اليوم ويعفى من الصوم حينئذ ولكن عليه ان يقضي اليوم المنذور الذي سافر فيه. هـ- قد تقدم ان الصيام المستحب غير سائغ في حالة السفر ولكن اذا نذر المكلف ان يصوم يوماً معيناً في السفر أو نذر ان يصومه سواء اكان في السفر ام في الحضر صح نذره ولزمه الوفاء به، ويصح صومه في السفر حينئذ.

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك