الصفحة الإسلامية

كلمة النصر في القرآن الكريم


الدكتور فاضل حسن شريف

قال الله تعالى عن كلمة النصر "وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَىٰ لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِ ۗ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ" ﴿آل عمران 126﴾ وما جعل الله هذا الإمداد بالملائكة إلا بشرى لكم يبشركم بها ولتطمئن قلوبكم، وتطيب بوعد الله لكم. وما النصر إلا من عند الله العزيز الذي لا يغالَب، الحكيم في تدبيره وفعله، و "وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَىٰ وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ ۚ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ" ﴿الأنفال 10﴾ و ما النصرُ إلا من عندِ اللهِ: النصر من عند الله و لو لم ينزل الملائكة، وما جعل الله ذلك الإمداد إلا بشارة لكم بالنصر، ولتسكن به قلوبكم، وتوقنوا بنصر الله لكم، وما النصر إلا من عند الله، لا بشدة بأسكم وقواكم. إن الله عزيز في ملكه، حكيم في تدبيره وشرعه،، و "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يُهَاجِرُوا مَا لَكُمْ مِنْ وَلَايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُوا وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلَّا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ" ﴿الأنفال 72﴾ إن الذين صدَّقوا الله، ورسوله وعملوا بشرعه، وهاجروا إلى دار الإسلام، أو بلد يتمكنون فيه من عبادة ربهم، وجاهدوا في سبيل الله بالمال والنفس، والذين أنزلوا المهاجرين في دورهم، وواسوهم بأموالهم، ونصروا دين الله، أولئك بعضهم نصراء بعض. أما الذين آمنوا ولم يهاجروا من دار الكفر فلستم مكلفين بحمايتهم ونصرتهم حتى يهاجروا، وإن وقع عليهم ظلم من الكفار فطلبوا نصرتكم فاستجيبوا لهم، إلا على قوم بينكم وبينهم عهد مؤكد لم ينقضوه. والله بصير بأعمالكم، بجزي كلا على قدر نيته وعمله.

جاء في موقع مع الله صفحة مقالات عن مفهوم النصر في القرآن الكريم: سنن الله تعالى و قواعده في نصر المؤمنين: أولًا- سنن الله في نصر المؤمنين: للنصر سنن يقوم عليها منها: 1- الابتلاء قبل النصر: قرن سبحانه وتعالى في كتابه بين ابتلاء المؤمنين وتحقيق نصرهم على أعدائهم. قال الله تعالى: "أَمۡ حَسِبۡتُمۡ أَن تَدۡخُلُواْ ٱلۡجَنَّةَ وَلَمَّا يَأۡتِكُم مَّثَلُ ٱلَّذِينَ خَلَوۡاْ مِن قَبۡلِكُمۖ مَّسَّتۡهُمُ ٱلۡبَأۡسَآءُ وَٱلضَّرَّآءُ وَزُلۡزِلُواْ حَتَّىٰ يَقُولَ ٱلرَّسُولُ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مَعَهُۥ مَتَىٰ نَصۡرُ ٱللَّهِۗ أَلَآ إِنَّ نَصۡرَ ٱللَّهِ قَرِيبٞ" (البقرة 214) لقد رسمت الآية طريق النصر: إنه طريق الإيمان والجهاد، ثم المحنة والابتلاء، ثم الصبر والثبات، ثم التوجه إلى الله وحده، ثم يجيء النصر. 2- سنة التدافع: قال الله تعالى: "وَلَوۡلَا دَفۡعُ ٱللَّهِ ٱلنَّاسَ بَعۡضَهُم بِبَعۡضٖ لَّفَسَدَتِ ٱلۡأَرۡضُ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ ذُو فَضۡلٍ عَلَى ٱلۡعَٰلَمِينَ" (البقرة 251) "ٱلَّذِينَ أُخۡرِجُواْ مِن دِيَٰرِهِم بِغَيۡرِ حَقٍّ إِلَّآ أَن يَقُولُواْ رَبُّنَا ٱللَّهُۗ وَلَوۡلَا دَفۡعُ ٱللَّهِ ٱلنَّاسَ بَعۡضَهُم بِبَعۡضٖ لَّهُدِّمَتۡ صَوَٰمِعُ وَبِيَعٞ وَصَلَوَٰتٞ وَمَسَٰجِدُ يُذۡكَرُ فِيهَا ٱسۡمُ ٱللَّهِ كَثِيرٗاۗ وَلَيَنصُرَنَّ ٱللَّهُ مَن يَنصُرُهُۥٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ" (الحج 40) ولولا أن يدفع الله ببعض الناس -وهم أهل الطاعة له والإيمان به- بعضًا، وهم أهل المعصية لله والشرك به، لفسدت الأرض بغلبة الكفر، وتمكُّن الطغيان، وأهل المعاصي، ولكن الله ذو فضل على المخلوقين جميعًا. 3- سنة التغيير: قال الله تعالى: "لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوۡمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمۡۗ وَإِذَآ أَرَادَ ٱللَّهُ بِقَوۡمٖ سُوٓءٗا فَلَا مَرَدَّ لَهُۥۚ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِۦ مِن وَالٍ" (الرعد 11) تقرر هذه الآية سنة من سنن الله سبحانه وتعالى في التغيير في حياة الناس، وهي أن يكون التغيير مبنيًّا على التغيير الواقعي في قلوبهم ونواياهم وسلوكهم وعملهم وأوضاعهم التي يختارونها لأنفسهم. ثانيًا- قواعد النصر: للنصر قواعد يقوم عليها منها: 1- النصر من عند الله سبحانه وتعالى: إذا تتبعنا آيات النصر في القرآن نجد أنه قلما ذكر الله سبحانه وتعالى النصر من غير إضافته إليه، فالنصر حقُّ الله يمتن به على من يشاء من عباده، لحكم يعلمها ومنافع لعباده يقدرها. قال الله تعالى: "وَمَا ٱلنَّصۡرُ إِلَّا مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَكِيمِ" (آل عمران 126) "وَمَا ٱلنَّصۡرُ إِلَّا مِنۡ عِندِ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ" (الأنفال 10) "إِذَا جَآءَ نَصۡرُ ٱللَّهِ وَٱلۡفَتۡحُ" (النصر 1) "وَكَانَ حَقًّا عَلَيۡنَا نَصۡرُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ" (الروم 47) 2- مَن نصر الله عز وجل نصره الله. قال الله تعالى: "وَلَيَنصُرَنَّ ٱللَّهُ مَن يَنصُرُهُۥٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ" (الحج 40) أي وليعينن الله من يقاتل في سبيله، لتكون كلمته العليا على عدوه، فنصر الله عبده: معونته إياه، ونصر العبد ربه: جهاده في سبيله، لتكون كلمته العليا. 3- التأييد الإلهي والتأييد بالمؤمنين: أخبر عز وجل أن من أسباب النصر تأييد المؤمنين للرسول صلى الله عليه وسلم. قال الله تعالى: "وَإِن يُرِيدُوٓاْ أَن يَخۡدَعُوكَ فَإِنَّ حَسۡبَكَ ٱللَّهُۚ هُوَ ٱلَّذِيٓ أَيَّدَكَ بِنَصۡرِهِۦ وَبِٱلۡمُؤۡمِنِينَ" (الأنفال 62) وجعلت التقوية بالنصر، لأن النصر يقوي العزيمة، ويثبت رأي المنصور، وضده يشوش العقل، ويوهن العزم. 4- إبتلاء بعض خلقه ببعض: و أخبر سبحانه وتعالى أنه علق المسببات بأسبابها المعتادة وهي أن يبلو بعض خلقه ببعض. قال الله تعالى: "فَإِذَا لَقِيتُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فَضَرۡبَ ٱلرِّقَابِ حَتَّىٰٓ إِذَآ أَثۡخَنتُمُوهُمۡ فَشُدُّواْ ٱلۡوَثَاقَ فَإِمَّا مَنَّۢا بَعۡدُ وَإِمَّا فِدَآءً حَتَّىٰ تَضَعَ ٱلۡحَرۡبُ أَوۡزَارَهَاۚ ذَٰلِكَۖ وَلَوۡ يَشَآءُ ٱللَّهُ لَٱنتَصَرَ مِنۡهُمۡ وَلَٰكِن لِّيَبۡلُوَاْ بَعۡضَكُم بِبَعۡضٖۗ وَٱلَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعۡمَٰلَهُمۡ" (محمد 4).

جاء عن مركز نون للتأليف والترجمة في كتاب دروس قرآنية عن النصر الالهي: في القرآن الكريم كثير من الآيات الكريمة تضيف النصر إلى الله تعالى، يقول تعالى: "إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ" (البقرة 214). "وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ" (ال عمران 126). "لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ" (التوبة 25). إلى غير ذلك من الآيات الكريمة. وهذه الإضافة أي إضافة النصر إلى الله تعالى تعني أنّ النصر يحتاج إلى مدد إلهيّ، فإنّ كل شي‏ء في الوجود لا يمكن له أن يستغني عن العون والمدد والتوفيق الإلهيّ، وهي إمدادات غيبيّة ترتفع عن المسائل الحسيّة. وقبل الحديث عن أنواع الإمدادات وشروطها، نتعرّض بالإشارة إلى مصطلحين قرآنيّين: 1- الرحمة الرحمانيّة: هي الألطاف الإلهيّة الشاملة لكلّ‏ِ الموجودات للمؤمن وغيره، فوجود كلّ شي‏ء في هذا العالم بنفسه رحمة لذلك الموجود. وكذلك تعتبر كلّ الوسائل الّتي خُلقت لأجل وجوده والحفاظ على بقائه رحمة له أيضاً، وهذه الرحمة تُفاض وفق قوانين طبيعيّة عامّة. 2- الرحمة الرحيميّة: هي تلك الألطاف الإلهيّة الخاصّة، الّتي تشمل المكلَّف المؤمن خاصّة لحسن طاعته وامتثاله وأدائه، وهي تُفاض وفق شروط وقوانين خاصّة ومعيّنة. ونحن نطلب من الله تعالى هذا النوع الخاصّ من الرحمة يوميّاً في صلاتنا: "إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ" (الفاتحة 5).

جاء في مجلة البيان عن شروط النصر للكاتب محمد بن شاكر الشريف: الإيمان هو الذي عُلق به وعد الله لعباده بالنصر والتمكين: "وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِـحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا" (النور: ٥٥)، فالإتيان بالإيمان الواجب والعمل الصالح أول شروط نصر الله لعباده المؤمنين، وما يترتب على الإيمان من الإخلاص لله وتقواه في السر والعلن. والمؤمن لا يكون مؤمنًا حقًا إذا ترك الجهاد في سبيل الله أو أهمله: "إنَّمَا الْـمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ" (الحجرات 15)، فجعل التصديق وعدم الشك والارتياب قرينًا للجهاد في بيان محددات الإيمان، ولا يتمكن العبد المؤمن من الجهاد بالنفس من غير استعداد وإعداد العدة، ومن ثم قال الله تعالى: "وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْـخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ" (الأنفال: 60)، فصار الإعداد للجهاد دليلًا على عزم المؤمن على الجهاد في سبيل الله، وأن عدم الإعداد دليل على عدم إرادة الجهاد، كما قال تعالى في بيان ذلك: "وَلَوْ أَرَادُوا الْـخُرُوجَ لأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً" (التوبة 46)، فأصبحت شروط تحقيق النصر على أعداء الله تكمن في تحقيق ثلاثة أمور مجتمعة: تحقيق الإيمان، والجهاد في سبيل الله، وإعداد العدة له. وإذا كان الإيمان شرطًا رئيسًا في حصول النصر وتأييد الله لعباده المؤمنين وعونه لهم وإمدادهم بالملائكة التي تقاتل في صفهم فإن تحقيق الإيمان وحده لا يكفي في حصول النصر إلا عند العجز عن تحقيق الأسباب الدنيوية من إعداد عدة وتسليح وتدريب وإنفاق. وما دام المسلم لا يعجز عن إعداد العدة للجهاد فيجب عليه الإعداد والاستعداد، وإلا كان تقصيره في هذا الجانب تقصيرًا في تحقيق شرط واجب من شروط النصر قد يمنع الله بسببه نصره عن عباده المؤمنين، بل الإعداد واجب ولو كان الجهاد ساقطًا للعجز عنه. ولا يكفي أن يقول المرء أنا مؤمن وأحب دين الله وأتمنى نصره وظهوره على الدين كله وأدعو بحصول ذلك بالليل والنهار ثم يقعد عن إعداد العدة الممكن له إعدادها، لأن من أمر بهذا هو من أمر بذاك وطاعته واجبة في الأمرين. وقد كان رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم يعد العدة كأفضل ما يكون الإعداد، والصحابة كذلك، ثم يدعون الله ويستغيثون به ويستنصرونه على عدوهم، ولم يكونوا يقتصرون على الدعاء ويهملون أو يقصرون في العمل بالأسباب، قال تعالى في شأن غزوة بدر: "وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ 123 إذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَن يَكْفِيَكُمْ أَن يُمِدَّكُمْ رَبُّكُم بِثَلاثَةِ آلافٍ مِّنَ الْـمَلائِكَةِ مُنزَلِينَ 124 بَلَى إن تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا وَيَأْتُوكُم مِّن فَوْرِهِمْ هَذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُم بِخَمْسَةِ آلافٍ مِّنَ الْـمَلائِكَةِ مُسَوِّمِينَ 125وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إلَّا بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِ وَمَا النَّصْرُ إلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْـحَكِيمِ" (آل عمران 123- 126)، وقد أعد رسول الله صلى الله عليه وسلم العدة ورتب الجيش ثم لجأ إلى الله تعالى بالليل يصلى ويدعوه ويستنصر به، بعدما قام بما يمكنه من اتخاذ الوسائل التي يتمكن بها من مواجهة عدوه، ولم يركن إلى الدعاء فقط ويقول إني رسول الله وهو ناصري

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك