الصفحة الإسلامية

في ميلاد الإمام الخميني قدس سره

2518 08:10:56 2015-04-10

كانت ولادة الإمام الخميني قدس سره وافقت ولادة جدته الصديقة الكبرى عليها السلام وهو اليوم العشرين من جمادي الثاني، بهذه المناسبة اخترنا لكم ما قاله بعض الشخصيات البارزة حوله للكشف عن بعض زاويا وأبعاد شخصيته:

ما قيل في الإمام الخميني قدس سره:

راجيف غاندي رئيس وزراء الهندي:

الإمام الخميني زعيم كبير تمكن بإيمانه واعتقاده أن يقود الثورة الإسلامية.

***

الشيخ عفيف النابلسي:

احنى رجال التاريخ رؤوسهم أمام عظمة الثورة الإسلامية بزعامة الإمام الخميني وطوى النسيان جميع ثورات العالم حيال الثورة الإسلامية.

***

البروفسور حامد الكار الاستاذ المسلم بجامعة كاليفورنيا:

ينبغي تعظيم شخصية سماحة الإمام ومكانة زعيم الثورة الإسلامية الرفيعة ودراسة التأثير التاريخي لهذا الزعيم ليس في العالم الإسلامي، وإنما في كل الأنظمة السياسية في العالم

***

رفائيل كومزيار المراسل الإسباني الشهير:

من الصعب الإحاطة حالياً بأبعاد شخصية الإمام الخميني، والأمر يتطلب سنوات طويلة فقد أوجد الإمام الخميني تغيراً أساسياً في أسلوب نضال العالم الثالث ضد الاستعمار الاقتصادي والعقائدي للعالم الغربي وصولاً إلى الاستقلال والحرية وأهمية حركة الإمام الخميني تنطوي في كونها أثبتت أن حرية وتنمية شعوب العالم الثالث لا تتحقق دون نبذ الأفكار الفردية والأنانية الغربية.

***

هنري برش القائم بالأعمال الأمريكي في وكر التجسس السابق:

لا شك أنّ الإمام الخميني هو أحد الرجال الكبار في تاريخ هذا القرن وهو فريد عصره في نفوذه وجاذبيته ليس في إيران ، وإنما في العالم حيث استقطب الهتمام القوى العظمى، واعتقد أن المؤرخين سيثبتون يوماً أنّه كان شخصية لم تدرك جميع أبعادها.

***

اريك هوغلن أستاذ الثورة الإسلامية في مركز الدراسات الدولية بجامعة جان هابكينز ـ واشنطن:

لقد صمد الإمام الخميني حيال أمريكا والغرب وكان يتمتع بنفوذ كبير واسع في العالم الثالث سيما في أفريقيا وآسيا وامريكا اللاتينية.

***

رئيس البرلمان في كوريا الديمقراطية:

بالتأكيد أن الإمام الخميني وعلى مدى عشرة سنوات من عمر الثورة الإسلامية أوجد تغييرات جوهرية، وبذل جهداً مثابراً، وهذا ما أسكنه في أفئدة الشعب الإيراني.

***

وزير الشؤون الدينية الغيني:

أوقف الإمام الخميني حياته لخدمة الإسلام والمسلمين وسيظل كفاحه المجيد ماثلاً في أذهان الشعوب الإسلامية.

***

الدكتور جورج موستاكن العالم والكاتب اليوناني:

الحياة الدينية والسياسية للإمام الخميني وكفاحه ضد الاستعمار ستظل مسجلة بوضوح في سجل التاريخ.

***

انيفو ركارسون رئيس وزراء السويد:

آية الله الإمام الخميني كان زعيم الملايين من المسلمين ، واستطاع أن يوّحد بين الملايين المسلمة واسقط نظام الشاه الدكتاتوري.

-------------

24/5/150410

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك