الصفحة الإسلامية

«آية الله النوري الهمداني» مخاطبا العراقيين: جزاكم الله خيرا على طاعتكم للمرجعية

1867 19:05:53 2014-06-26

قال المرجع الديني «آية الله الشيخ النوري الهمداني»: "إن هجوم تنظيم داعش وأي زمرة تعارض التعاليم الإسلامية إنما هو هجوم على الإسلام، ويجب على المسلمين الدفاع عن الإسلام بكل ما أوتوا من قوة".

فقد أصدر المرجع الديني «آية الله الشيخ حسين النوري الهمداني» بياناً من مكتبه بمدينة قم المقدسة (وسط إيران) أثنى فيه على الشعب العراقي الغيور الذي لبى نداء المرجعية الدينية. وقال في البيان: "إن هجوم تنظيم داعش (الدولة الإسلامية في العراق والشام) وأي زمرة تعارض التعاليم الإسلامية إنما هو هجوم على الإسلام، ويجب على المسلمين الدفاع عن الإسلام بكل ما أوتوا من قوة".

وفيما يلي نص هذا البيان:

بسم الله الرحمن الرحيم

أيها الشعب العراقي المؤم

السلام عليكم

إن هجوم تنظيم داعش وأي زمرة تعارض التعاليم الإسلامية إنما هو هجوم على الإسلام، ويجب على المسلمين الدفاع عن الإسلام بكل ما أوتوا من قوة.

كما أن إطاعة الشعب العراقي الأبي لمراجع التقليد والعلماء الأعلام حري بالثناء والتقدير، فجزاهم الله خيراً.

وأخيراً اعلموا أن المسلمين سينتصرون على القوى الاستكبارية وعملائهم والصهيونية بلا شك: "إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم".

نصر من الله وفتح قريب.

..................

31/5/140626

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الحسنة بعشر أمثالها يا أخيار
2014-06-28
في خضم ما يجري من دنس المعتدين على البلد المقدس وعلى تعاليم الشريعة السمحاء من قتل ونهب و تعرض للاعراض الشريفة وتشريد للعوائل الامنة من بيوتها الى مجاهل الشوارع والمدن نركز على كل الشرفاء في العالم أجمع وعلى الخصوص شرفاء العراقيين النشامى الغيارى رسميين وأهالي الخير العميم الأهمية القصوى لايواء وأطعام الذين أجبروا على ترك بيوتهم طلبا للأمان فمنهم المرضى ومنهم الحوامل والمسنين والاطفال الابرياء ومنهم الاعراض الطهر فهذا اختبار رباني لتمييز الاطياب المقدسين عن من لا يهتم بالبشر وحاجاتهم الماسة وما الله يضيع ذرة من أحسان الطيبين وسعيهم لأغاثة الملهوفين المشردين الى حين عودتهم لبيوتهم الامنة في القريب العاجل بمعونة الرب القادر الرحيم وبغيرة كل النشامى الطهر فيا كل من يبتغي رضا الله وجناته ,الحسنة بعشر أمثالها فتهافتوا على حصاد الحسنات بأغاثة كل المشردين طرا بكل ما اوتيتم من نعم وجهد وقوه ودعاء للرحمن الرحيم المقتدر وهو الارحم بعباده وهو القادر القدير فهبوا يا كل الطهور الغيارى ولا تفوتوا الأجر العميم من الله المنعم المعين وجنانه الوارفات والله لا يضيع أجر من أحسن عملا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك