الصفحة الدولية

الازهر: الدعارة هي التي اوصلت اردوغان الى السلطة


قال على جمعة، مفتى مصر السابق، إن هجوم رجب طيب أردوغان، رئيس الحكومة التركية، على شيخ الأزهر الشريف د.أحمد الطيب مرفوض، مطالبًا إياه بضرورة الاعتذار قائلا: "الأدب حلو ولابد من الإعتذار حتى لا يكرهك العالم أجمع”.

وأضاف جمعة أن "أردوغان نجح فى تركيا بمساندة الخارجين عن القانون من الداعرات.. عندما تولى أردوغان منصب عمدة مدينة إسطنبول رعى بيوت الدعارة وسهل الحصول على التراخيص الخاصة بها ومن ثم ساندوه فى نجاحه بالانتخابات”.

وأشار مفتى الديار المصرية السابق إلى أنه يملك الكثير عن أردوغان وملفاته أيضاً وعليه أن يستحى من تطاوله على الإمام الأكبر وإلا ستكون لنا وقفة حاسمة ضده.

من جانبه عقب حمدى الفخرانى، البرلمانى السابق، على الهجوم بتقدمه إلى محكمة القضاء الإدارى لرفع دعوى قضائية لقطع العلاقات الدبلوماسية مع تركيا رداً على تجاوزات قياداتها تجاه مصر ودعمها لجماعات الإرهاب فى مصر.

وقال الفخرانى "أردوغان آخر من يتحدث عن الإسلام والدفاع عنه لأنه يدافع عن الإرهابيين ويوفر لهم المكان الأمن بجنوب تركيا"، مشيراً إلى انه نجح فى أخونة الجيش التركى والسيطرة على كل مقدرات الدولة وأيضا احتواء البلطجية للدفاع عن استبداده.

وأضاف الفخراني أن أردوغان أيضا يرعى بيوت الدعارة ومحلات بيع الخمرة، قائلا، انه "يدافع عن الإٍسلام فى الوقت الذى يرعى بيوت الدعارة وبيع الخمر ابلأكشاك”.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد الأعرجي
2013-09-03
بعد وكت ! الان ظهر المفتي اوردغان راعيا للعاهرات وليس قدوة الاخونجية باني الامبراطورية العثمانية الجديدة كنا نريد ان نسمع هذا وقت نرى التركي يتهجم علينا ويبعث وزير خارجيته الى كركوك دون مراعاة للاصول الدبلوماسية او لسيادة بلد مجاور حيث كان الطاووس الاوردغاني مزهوا قبل ان يصفعه زلال ميدان تقسيم ويعيد له صوابه . نتمنى ان يكون الخطاب الديني وخصوصا من المرجعيات السنية متوازنا ومحقا ومنصفا بوجه الهجمة الهمجية التي يشنها التكفيريون على مذهب اهل البيت في كل البلاد الاسلامية .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك