الكاريكاتير

الاعلام العربي ... رقص الفتن ( كاريكاتير )


اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
hameed ridhaكاني
2008-05-10
الا لو كان الجواهري الشاعر الجهبذ والسياب الشاعر الحر ونازك الملائكه مخترعة الشعر الحر وعلي الوردي عالم الاجتماع ومحمد باقر الصدر واعداد كبيرة من العلماء والفلاسفة والمربين لو كانوا في الغرب لشادوا لهم تاريخا يليق بمقامهم ربما يفوق شكسبير وامثاله ولعرضوا على لجان جائزة نوبل بينما مات الجواهري مشردا والسياب غريبا والفطاحل معدومين مطاردين ليحل ابن كامل وعدي والكيمياوي وامثالهم من الجرذان في قمم البلد المنكود
hameed ridha
2008-04-24
عجبا لمن يستمع لكل جرائم الطواغيت التي يقشعر لها العرش ثم يقيم التماثيل والفواتح لهم قليعلموا ان الله لهم بالمرصاد لان من احب عمل قوم حشر معهم كما انهم اعداء كل برئ طحنه وفجره وقطعه واعطاه طعما للكلاب كما كان الحال مع قريبه الدكتور راجي التكريتي وكما فعل الانكى مع فيلسوف العصر محمد باقر الصدر والملايين الذين حرقتهم حروب الطغاة القتله وهل بقي من مخفي والمستمسكات المصوره تحكي ساديتهم الرجس حللوا الحرام وهدموا شرائع الله وكتبوا القران بدمائهم النجسه ثم دعوهم من المنابر بالمؤمنين
hameed ridhaكاني
2008-04-23
في وقت جاء الرجس عدي بارجاسه ليطهروا سجن ابو غريب من الفي سجين لم يعرف لاحدهم اي حكم صادر فاعدموهم من الصباح حتى ساعة متأخرة من الليل كما رواها شاهد عيان من اذاعة العراق الحر واسمه خالد الجنابي كانت كاميرات الرجس الانكى تصوره يملس رؤوس الاطفال ويقبل ضفائر العجز ويجمع في فصره المحتاجين للرعايه في امل قصف جوي من الامريكان ليخرج جثامين الضحايا اليست هي فصور الشعب وكان فد اجزل للحضور بالاكراه ساندويجات طازجة كالعشاء الاخير ولكن يا الف حيف لم يفع القصف وراحت الساندويجات بلاش فهل من مدكر
hameed ridha
2008-04-15
نعم نعم كان المطحون والمفجر والمعذب والمكسرة يده والمرمي من طوابق الامن والمخابرات والمقطع اللسان والاذان وو يستمعون الى ما شفنه الفرح الا بزمانك ثم الى سيدي انت معجزه ثم الى وحده الخ ثم الى اكرم منا جميعا ثم الحيطان تصرخ بنصر القينقاع وبابل تضرجت برسائل نبوخذ وحمورابي للقائد الضروره فيصرخوا ولذلك احنه ما درسنه خوش وخل ناكلهه خطيب قال عملنه عمارات وحدائق في قرية الجبايش وو فقام رجل وقال توني وصلت من الجبايش ما كو غير الخرايب فقال الخطيب انته تقره وتكتب قال لا قال ولذلك لك علموه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك