معكم يا أهلنا في البحرين والجزيرة العربية

بيان أنصار ثورة 14 فبراير: لا حوار ولا مصالحة سياسية مع الديكتاتور حمد ملك المرتزقة واللصوص والحرامية

1402 20:28:00 2012-07-27

بسم الله الرحمن الرحيمبيان أنصار ثورة 14 فبراير: لا حوار ولا مصالحة سياسية مع ملك المرتزقة واللصوصونحمل الطاغية حمد كل جرائم الحرب ومجازر الإبادة الجماعية وإنتهاك الأعراضوإستباحة البيوت والمنازل وسرقات أموال الشعب بالملايين.

إلى جماهير شعبنا في البحرين إلى شبابنا الثوري المقاوم إلى شعبنا المقاوم في المنطقة الشرقية وقطيف المقاومة إلى جماهير العوامية المقاومة إلى أخوتنا في الحراك الرسالي في القطيف

إن أنصار ثورة 14 فبراير يشدون على يد شباب إئتلاف شباب ثورة 14 فبراير الذي أصبحوا أملا لخلاص الشعب في البحرين من براثن الديكتاتورية الخليفية ، ونرى بأن مستقبل الحراك السياسي والثورة الشعبية في البحرين والإنتفاضة الشعبية في المنطقة الشرقية بخير في ظل تلاحم شعبنا في البحرين وشعبنا المقاوم في المنطقة الشرقية ، في القطيف والعوامية وسائر المدن الثائرة هناك.إننا اليوم وفي ظل التحالف الغربي الأمريكي الصهيوني الماسوني السعودي الخليفي القطري الأموي مطالبون بالتحالف أكثر وأكثر وزيادة حالة الروابط الأسرية والإجتماعية والثورية والحركية فيما بيننا لإفشال مؤامرة شياطين الأرض والشيطان الأكبر أمريكا التي تهدف عبر الفوضى الخلاقة والعمياء للتسلط على الشرق الأوسط عبر معاهدة ومؤامرة سايس بيكو جديدة بالتعاون مع الحكم السعودي والقطري والإماراتي والأردني والتركي.إننا اليوم مطالبون بتنظيم صفوفنا والتعاون الثوري والحركي فيما بيننا للمطالبة بحقوقنا السياسية ، فنحن شعوب تعيش على بحيرات النفط والغاز والثروات بينما نعيش أفقر الشعوب في ظل تهميش سياسي من قبل الحكومات القبلية الإستبدادية الديكتاتورية.إن تفاعل جماهير المنطقة الشرقية مع دعوات إئتلاف شباب ثورة 14 فبراير والخروج في مظاهرات تضامن مع شعبنا في البحرين ، وتضامنا مع سماحة آية الله الشيخ نمر باقر النمر وسماحة العلامة الشيخ توفيق العامر المعتقل لأكثر من سنتين ، والتضامن مع المعتقلين وسجناء الرأي والسجناء المنسيين والشهداء الأبرار والجرحى والمصابين ، دليل على وعي شعوب هذه المنطقة بحقوقها السياسية وضرورة الوحدة والتكاتف من أجل مواجهة الحكومات القبلية الأموية المروانية الإستبدادية ، ومواجهة مخططات الإستكبار العالمي وواشنطن ولندن والغرب الذين يريدون إحتلالا جديدا لمنطقة الشرق الأوسط بإسقاط حكم بشار الأسد في سورية ومن ثم القضاء على المقاومة اللبنانية وحزب الله وسائر فصائل المقاومة الفلسطينية ، ومن ثم الإستفراد بالجمهورية الإسلامية في إيران لفرض هيمنة صهيونية ماسونية غربية تعزز بقاء الكيان الصهيوني الغاصب للقدس الشريف وفلسطين المحتلة.إن ما تواجهه الأمة الإسلامية والعالم العربي والشرق الأوسط من مؤامرة كبرى هي من أجل بقاء إسرائيل هذه الغدة السرطانية في جسم الأمة العربية والإسلامية ، ومن أجل إستمرار إستعمار بلداننا وسرقة ثرواتنا وإبقاء القواعد العسكرية وإبقاء الحكومات القبلية الإستبدادية على صدر شعوبنا وإركاعها وإذلالها في ظل سياسة إزواجية المعايير التي يمارسها الغرب وواشنطن ضد الصحوات الإسلامية والثورات العربية ومنها ثورة شعبنا في البحرين.ولهذا فإن أنصار ثورة 14 فبراير يرون بأن ما يجري في منطقة الشرق الأوسط هو مؤامرة كبرى على شعوب المنطقة وشعبنا وثورته الشعبية الإسلامية الرسالية الأصيلة ، وإن الحكم الخليفي الديكتاتوري الذي رفض كل مبادرات الإصلاح من قبل دول المنطقة والعالم العربي لا زال يصر على عنجهيته وخياره الأمني والعسكري من أجل إركاع شعبنا وإخماد ثورة 14 فبراير التي إنطلقت من أجل إسقاط النظام وحق تقريرالمصير وإقامة نظام سياسي تعددي جديد.إن شعبنا وبعد ثورة 14 فبراير يرفض رفضا تاما كل مبادرات الحوار والمصالحة السياسية ، كما يرفض إطلاق دعوات الحوار التي تطلقها بعض الجمعيات السياسية المعارضة مطالبة السلطة الخليفية للحوار ، حيث أن هناك حالة من الإستعلاء الكبير لدى ديكتاتورالبحرين وحكمه على الشعب وقواه السياسية وهم لم يطلقوا أي مبادرة حوار ، فلماذا تطالب الجمعيات السياسية المعارضة بحوار وتبدي ضعفها أمام السلطة الخليفية.إن طاغية البحرين حمد بن عيسى آل خليفة الذي إرتكب أبشع الجرائم والمجازر بحق شعبنا وأصدر أوامره للسلطة والجلادين والمرتزقة والميليشيات المسلحة بالقيام بإستباحة القرى والمدن والأحياء وسرقة أكثر من عشرة ملايين دينار بحريني من أبناء الشعب ، وقيامه بهدم المساجد والحسينيات وقبور الأولياء والصالحين وهتكه للأعراض والنواميس خارج وداخل السجن ، وقيامه بممارسة أبشع أنواع التعذيب النفسي والجسدي للسجناء السياسيين والقادة والرموز والحرائر وسجناء الرأي ، إن هذا الطاغية وهذا الفرعون لا يمكن القبول بشرعيته ولا بشرعية ولي عهده سلمان بن حمد المعروف بـ (سلمان بحر) ، سارق سواحل بحار البحرين.إن شعبنا في البحرين وشبابنا الثوري ونساءنا الثوريات الذين قاموا بتفجير أكبر ثورة شعبية في تاريخ البحرين لن يقبلوا على الإطلاق بعودة الشرعية للحكم الخليفي وإفلات الطاغية وأبنائه ورموز حكمه وجلاديه ومرتزقته من العقاب ، ولن يسمحوا لأي كائن كان بالتحدث نيابة عنهم ، فالشعب وبملء فمه وبقضباته وبشعاراته الثورية قد طالب بالإطاحة بعرش الطاغوت الخليفي وإسقاط النظام وحق تقرير المصير ومحاكمة كل القتلة والمجرمين والسفاحين ، وطالب بخروج قوات الإحتلال السعودي الغازية والمحتلة لبلادنا.إن مطالب شعبنا لا تقتصر على القيام بحوار مع الحكم الخليفي أو بمبادرات بسيونية أمريكية بريطانية ، وطبخات سياسية تأتي جاهزة من واشنطن ، وإنما مطالب شعبنا قد حددها منذ اليوم الأول من تفجر الثورة ، إلا وهي سقوط الطاغية حمد ورحيل العائلة الخليفية عن البحرين والإعلان عن قيام نظام سياسي جديد.إن هناك إجماع شعبي جماهيري ، إضافة إلى إجماع القوى الثورية والسياسية على ضرورة إستمرار الثورة والمقاومة المدنية والدفاع المقدس حتى خروج قوات الإحتلال السعودي وتحرير البحرين من براثن الحكم الخليفي البوليسي والقمعي.إن جماهيرنا لم تعد تفكر في صفقات سياسية بين الجمعيات السياسية المعارضة والسلطة الخليفية ، ولم تعد تعول وتعلق آمال على مبادرات ولي العهد سلمان بن حمد ، فسلمان بحر هو الذي مهد لدخول قوات الإحتلال السعودي ، وهو الذي بارك سياسات والده الطاغية حمد في التعامل مع الثورة بوحشية وقمع شديد، وهو الذي بارك سياسة عمه رئيس الوزراء في محاولاته لإجهاض الثورة وقمعها أبان فترة قانون الطوارىء وما يسمى بفترة السلامة الوطنية ، وهو الذي لا زال يعلب على ذقون الجمعيات السياسية المعارضة ليشق صف الثورة والثوار والقوى السياسية المعارضة.إن أنصار ثورة 14 فبراير وسائر القوى السياسية المطالبة بإسقاط النظام ومعهم إئتلاف شباب ثورة 14 فبراير يرون بأن إسقاط النظام وحق تقرير المصير ورحيل العائلة الخليفية الفاسدة والمفسدة هو خيار شعب البحرين ، ولا يرون على الإطلاق أن الحوار هو الطريق المنطقي والطبيعي لحل الأمور والوصول إلى صيغ سياسية مع الحكم الخليفي الفاشي ، فمطالب شعب البحرين لا تحقق عبر الحوار والقيام بتحقيق مطالب سياسية سطحية وقيام السلطة الخليفية بتعديلات دستورية شكلية ، وإنما شعب البحرين يجب أن يكون مصدر السلطات جميعا ، وأن يتم ملاحقة المجرمين وسفاكي الدماء والقتلة ومحاكمتهم في محاكمات جنائية دولية عادلة.إن الحكم الخليفي أصبح مرتهن بالقرار السياسي السعودي وأن البحرين تدار سياسيا وأمنيا وعسكريا من قبل البلاط الملكي في الرياض ، لذلك فإن الذين يعولون على أوهام الحوار عليهم أن يعرفوا بأن النظام السعودي القمعي لن يقبل على الإطلاق بأي إصلاحات سياسية شاملة وجذرية ، وهو يعي تماما بأن أي إصلاحات سياسية شاملة يعني سقوطه كما هي لعبة الديومينو.إن أنصار ثورة 14 فبراير ومعهم قوى الثورة يؤمنون بالتحرك الثوري والمقاومة المدنية لإخراج قوات الإحتلال السعودي ، والدفاع المقدس بمختلف أنواع المقاومة المدنية للدفاع عن الحرمات والأعراض وصد أي عدوان خليفي على القرى والأحياء والمدن الآمنة ، وإن المقاومة المدنية والدفاع المقدس هي حق مشروع لشعبنا للدفاع عن النفس ، ونطالب قوى وشباب الثورة بتطوير كافة أنواع المقاومة المدنية والدفاع المقدس بما يجعل مرتزقة السلطة الخليفية وقوات الإحتلال مرعوبة من مقاومتنا التي سوف تسقط الحكم الخليفي وسوف تؤدي إلى خروج قوات الإحتلال السعودي وقوات درع الجزيرة صاغرة وذليلة عن بلادنا.إن السلطة الخليفية قد واجهت دعوات الحوار التي أطلقتها الجمعيات السياسية المعارضة بصدود تام لأنها لا تؤمن بالحوار ولا بالإصلاحات السياسية الشاملة والجذرية ، وإنما دعوات الحوار التي أطلقتها السلطة من قبل كانت لذر الرماد في العيون ولخداع المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان بأنها تؤمن بالإصلاح والحوار ، لكنها كاذبة ومنافقة ، فالطاغية حمد والعائلة الخليفية والسلطة الخليفية لا يؤمنون على الإطلاق بالحوار والإصلاح ومشاركة الشعب والقوى السياسية في القرار السياسي ، وإنما عقلية الحكم الخليفي هي عقلية الحكم السعودي الأموي الدموي ، فمتى سمعنا عن بني أمية وآل مروان أنهم شاركوا خصومهم السياسيين أو الشعب الحكم ،وإنما كان حكمهم وملكهم ملك عضود إستمر حتى شاء الله عز وجل تقويضه على يد حكام بني العباس الظلمة.إن السلطة الخليفية التي تمارس أبشع المجازر وأبشع الجرائم وإنتهاكات حقوق الإنسان لا تستحق أن تدعى من قبل الجمعيات السياسية المعارضة بالحوار ، وإن شعبنا يرفض على الإطلاق دعوات التمهيد وتهيئة ظروف الحوار مع سلطة متغطرسة ومتفرعنة ، لا زالت تنتهج الخيار الأمني والعسكري ، وتقوم بصب نار حممها وغازاتها السامة وسلاح الشوزن على أبناء الشعب وتفتك بالمواطنين في بيوتهم ومنازلهم وتنتهك يوميا الأعراض والنواميس والحرمات.إن شعبنا لا يؤمن بأي وثيقة مصالحة سياسية مع الحكم الخليفي وإن وثيقته التي يؤمن بها هي "ميثاق اللؤلؤ" الذي دشنه إئتلاف شباب ثورة 14 فبراير في قرية العكر والهادف إلى إسقاط النظام وحق شعبنا في تقرير المصير ومحاكمة المجرمين وعدم السماح لهم بالإفلات من العقاب.إن وثيقة المنامة التي وقعت عليها الجمعيات السياسية المعارضة تعطي فرصة لطاغية البحرين وأبنائه ورموز حكمه وجلاوزته وجلاديه بالإفلات من العقاب ، وإن شعبنا وعوائل شهداءنا والجرحى والمعاقين يرفضون رفضا تاما كل أنواع التعويضات لإفلات فرعون البحرين من جرائم القتل والتعذيب وسفك الدماء.إن شعبنا لا زال يتذكر قانون 56 الذي أطلقه الطاغية حمد في بداية حكمه الشمولي المطلق عبر مرسوم ملكي بإعفاء كل المجرمين والجلادين من المعاقبة والحساب ، وقام بترقيتهم وإعطائهم أنواط الشجاعة ، ولذلك فإن الذين يريدون أن يفلت الطاغية حمد وولي عهده من العقاب هم مخطئون ، وإن شعبنا بالإضافة إلى مطالبته بسقوط حكومة الطاغية خليفة بن سلمان ومحاكمة كل رموز وجلادي سلطته الفاسدة والظالمة ، فإنه يطالب بالقصاص الثوري من طاغية وفرعون ويزيد البحرين حمد بن عيسى آل خليفة بإعتباره الآمر الأول للسلطة وللمرتزقة وللجلادين بإرتكاب كل هذه الجرائم والمجازر بحق أبناء شعبنا.إن أنصار ثورة 14 فبراير يحملون الإدارة الأمريكية والبريطانية وديكتاتور البحرين والحكم السعودي وقوات الإحتلال السعودي وقوات درع الجزيرة كل جرائم الحرب ومجازر الإبادة الجماعية وإنتهاك الأعراض وسياسة التطهير العرقي والمذهبي التي أرتكبت بحق شعبنا ، وإن شعبنا لن يطالب بأقل من رحيل الحكم الخليفي وإسقاط النظام وحقه في تقرير مصيره بإنتخاب نوع حكمه السياسي وكتابة دستوره بيده والقيام بعد ذلك بإنتخابات تشريعية نزيهة وإنتخاب الحكومة ومجالس البلديات في ظل حكم سياسي عادل بعيدا كل البعد عن الطائفية السياسية ، وإن الحكم السياسي القادم لن يكون حكما ديكتاتوريا طائفيا جديدا ، وإنما حكما لجميع شعب البحرين ، يقضي على الظلم والإرهاب والديكتاتورية ونهب الخيرات وسرقة الثروات والأراضي ويعمل على تداول السلطة بشكل سلمي.وأخيرا فإن أنصار ثورة 14 فبراير يطالبون جميع القوى السياسية المعارضة بعدم الثقة في وعود السلطة الخليفية ودعوات الحوار التي يطلقها ولي العهد سلمان بن حمد ، وأن يدركوا بأن الحوار مع السلطة الخليفية يعني نهاية الثورة والعودة إلى الوراء ، وإن الركون إلى الظالم الفاسق الفاجر والقبول بحكمه هو خروج عن طاعة الرحمن والدخول في عبادة الشيطان ، وقد أمرنا الله سبحانه وتعالى برفض عبادة الطاغوت والإحتكام له ورفض الركون إلى الظلمة.كما ونطالب جميع القوى السياسية المعارضة بالعمل على توحيد صفوفها والإتفاق على مجلس أعلى للثورة ومجلس تنسيقي والإتفاق على خطاب إعلامي وسياسي واضح والإتفاق على توحيد المطالب من أجل رفع مستوى الحماس الثوري لدى الشعب والشباب والإسراع في إنتصار الثورة على الحكم الديكتاتوري المطلق.إن إتحاد كل القوى السياسية المعارضة وتفويت الفرصة على السلطة بأن تشق صف المعارضة عبر حوارات كاذبة هو مقدمة لأن تلقى المعارضة قبول المجتمع الدولي والعربي والإقليمي ،وأن تجد إحتراما كبيرا من قبل القوى والدول المعنية بقضية شعب البحرين.إن الحكم الخليفي الديكتاتوري قد فقد شرعيته وفقد مصداقيته أمام العالم وأمام شعبنا ، وأثبت عدم جدارته لإدارة الحكم في البحرين ، لأنه لا يؤمن على الإطلاق بالحوار ولا بالمصالحة السياسية ولا بالإصلاحات الشاملة والجذرية ، وإنما لا زال يكذب ويخادع ويلعب على المجتمع الدولي بتصريحات جوفاء عبر رموز حكمه.إن ثورة شعبنا ثورة حقيقية سوف تنتصر بإذن الله سبحانه وتعالى رغم الصمت الدولي والعربي والإقليمي ،ورغم دعم واشنطن لفرعون البحرين وإنتهاجها سياسة إزواجية المعايير وسياسة الكيل بمكيالين.إن شعبنا وجماهيرنا الثورية سوف تثبت على طريق ذات الشوكة وسوف تواصل نضالها ضد الإستكبار العالمي والإمبريالية العالمية ، وضد الصهيونية والماسونية وضد بقاء الكيان الصهيوني الإسرائيلي الغاصب للقدس ، كما أن جماهيرنا سوف تناضل وتجاهد حتى إسقاط الحكم الخليفي ، وستبقى ثابته على نهج أهل البيت والإسلام المحمدي الأصيل وعلى نهج ولاية الأنبياء والأئمة المعصومين وولاية الفقيه ، وسوف تكون جماهير شعبنا إلى جانب خط المقاومة وتيار الممانعة وإلى جانب حزب الله والمقاومة اللبنانية وسائر الفصائل الفلسطينية المناضلة ضد كيان الإحتلال الإسرائيلي.كما أن جماهيرنا الثورية المجاهدة والرسالية سوف تبقى إلى جانب الثورة الإسلامية ونظام الجمهورية الإسلامية في إيران وإلى جانب القوى الثورية وحركات التحرر الإسلامي والوطني المناهضة للهيمنة الأمريكية الغربية ، وسوف تفشل مؤامرات الأعداء ومؤامرات الدول الرجعية في السعودية وقطر والإمارات والبحرين والأردن وتركية الذين يسعون لإعادة تمزيق العالم العربي والإسلامي عبر معاهدة سايكس بيكو جديدة تبقي الكيان الصهيوني وتبقي أنظمتهم الفاسدة والمفسدة ، وتبقي الهيمنة الأمريكية الغربية على مقدرات العالم العربي والإسلامي.

المجد والخلود لشهداءنا الأبرارالمجد والخلود لقادتنا ورموزنا المغيبين في قعر السجونالمجد والخلود لشعبنا الثائر في البحرين وللثوار الغيارىالمجد والخلود لحرائرنا الفاطميات الزينبيات الرسالياتالخزي والعار للإستكبار العالمي والشيطان الأكبر أمريكاالخزي والعار للدول الغربية المستعمرةالخزي والعار للحكام الظلمة والمستبدين عملاء الصهيونية

أنصار ثورة 14 فبرايرالمنامة - البحرين27 يولية 2012مhttp://14febrayer.com/?type=c_art&atid=2025

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك