فتوى وهابية بجواز زواج الذكر من ذكر آخر( الزواج المثلي)..!

بنسبه للوهابيه هذه ليس بجديد اذا كان ملك السعوديه هوه اصلا شاذ

السلام عليكم بدون شك هذا كفر والحاد وصاحب هذه الفتوا زنديق والمفوروض يوخرج من الملة ويرجم وهذا لايحسب على المسلمين بال على اليهود والصهيونية وهنا اسئل كم صاحب عمامة بيضاء وملتحي وهوه صهيوني ارسل ضد الاسلام وكم صاحب عمامة سوداء ارسل للسائة الى اهل البيت عليهم السلام فاالمطلوب هوه التكاثف ورصد البنيان في وجه هذه الهجمة الصهيونية والصليبة وسمو المسميات باسمائها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لا حول ولا قوة الا بالله لا تحتاج الى تعليق فهؤلاء الزنادقة جعل الله تعالى أعلاهم أسفلهم فهم كلاب أهل النار يظهرون في آخر الزمان وقد ظهروا ؟؟؟؟؟

ما العجيب في ذلك عندهم !!! هذه سنة وليهم الذي فيه داء لا يهدئ إلا بماء الرجال ؟؟؟؟ و كان يفضل ماء قنفذ العدوي لعنة الله عليهما و اتباعهما .

بسم الله،وصلى الله على محمد واله المعصومين... هؤلاء جهنميون...لايفقهون شيئا..والله معذبهم اشد العذاب...وكيف يطلق على (اللواط) مصطلح الزواج،والزواج مصطلح شرعي يعني:اقتران رجل بامراة بعقد شرعي واجد لشروطه،بعد الخلو من الموانع المنصوص عليها...واذا كانت علة(الجواز)هي استحالة العلاج كما زعم هذا الحمار،فان بامكانه اسراء العلة هذه الى مايشابه موضوعها،فيجوز للمراة الزنا اذا استحال علاجها منه،وللمرابي العمل بالربا اذا استحالت معالجته منه...وغير ذلك...وستنهدم الشريعة...لابد من كنس هؤلاء.

بشرط عدم انجاب اطفال...كأنه صاحب الفتوى جايب اطفال من ذكر اخر ..او ذكر اخر جايب اطفال منه.... اجل الله الحيوانات عن مثل هذه الخلوفات الوهابية

ولكن بشرط عدم الانجاب!!! اذا كانوا ذكور كيف يحصل الانجاب؟. واذا كان هذا الامر يجوز لماذا وقع العقاب الالهي لقوم لوط فهم شاذون ويصعب علاجهم

هذا دين مستر هنفر الذي كان يمارس اللواط مع مؤسس مذهبهم العفن تعسا للوهابية والى أفكارهم العفنة -أن الإسلام والمسلمين براء من هذا القذر وأفكاره الصهيونية الماسونية

قال تعالى ((أتاتون الذكران شهوة دون النساء ما سبقهم بها احد من العالمين )) يبدو ان هذا الدخيل على الاسلام اما انه لم يقرأ القرآن جيدا ن او انه افتى بذلك ليحاكي القانون الذي صدر في بريطانيا بجواز نكاح المثليين وبذلك يعطي صورة مغالطة للدين الاسلامي الحنيف الذي حرم اللواط بل وجعل عقوبة شرعية لفاعليها .ز ولم نقرا او نسمع آية او حديثا نبويا شريفا يجوز ذلك ولو في حالة الاضطرار . وكذلك لم يصدر مثل هذا من ائمة المذاهب الاربعة ..قال تعالى (( وليستعفف الذين لا يجدون نكاحا )) اي ينشغل بالعبادة .